بتـــــاريخ : 7/1/2008 12:03:07 PM
الفــــــــئة
  • الاقتصـــــــــاد
  • التعليقات المشاهدات التقييمات
    0 1761 1


    الاقتصادات الناشئة لا تستطيع تعويض ضعف الاقتصاد العالمي

    الناقل : elmasry | العمر :42 | الكاتب الأصلى : galop_2008 | المصدر : www.startimes2.com

    كلمات مفتاحية  :
    اقتصاد

    function FeedbackFocus() { if (document.getElementById("txtComments")) { document.getElementById("txtComments").focus(); } }

    إن الاقتصادات الناشئة التي تضم البرازيل وروسيا والهند والصين التي يصل حجم فائضها التجاري مجتمعة إلى خمسمائة مليار دولار تظل تعتمد على اقتصادات الدول الصناعية.

     

    وأكد ماكروماك أن التدفق التجاري من الاقتصادات الناشئة لا يساعد أسواقها في تعويض كساد في الولايات المتحدة أو ضعف اقتصادي في مناطق أخرى من العالم.

     

    ويخالف ماكروماك آراء اقتصاديين يرون أن نمو اقتصادات الصين والهند مسألة تدعو إلى التفاؤل حتى في حال ضعف اقتصاد الولايات المتحدة والدول الصناعية الأخرى.

     

    ويقول ماكروكماك إن الفائض التجاري الضخم الذي تتمتع به الاقتصادات الناشئة يجعل الضعف في الاقتصادات الصناعية ينعكس على الناشئة.

     

    ويضيف أن الهند والصين تمثلان جزءا صغيرا نسبيا من الواردات في العالم مما يعني أن تأثير اقتصاديهما على النمو الاقتصادي العالمي محدود.

     

    وأشار إلى أن الهند تمثل 2% فقط من الناتج المحلي الإجمالي في العالم, بمعنى أن سرعة نمو اقتصادي فيها لا تؤثر في الاقتصاد العالمي إضافة إلى أن اقتصادها يعتبر اقتصادا غير مفتوح.

     
         
     
    الاقتصادات الناشئة لا تستطيع تعويض ضعف الاقتصاد العالمي    

    يصل حجم الفائض التجاري للاقتصادات الناشئة إلى خمسمائة مليار دولار (رويترز-أرشيف)

    قالت مؤسسة فتش للتصنيفات الائتمانية إن الاقتصادات الناشئة مثل الصين والهند تنمو بمعدل أسرع من اقتصادات العالم الأخرى لكنها لا تزال بحاجة إلى القوة لتعويض الضعف في
    النمو الاقتصادي بالولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي.

     

    وقال رئيس فتش في منطقة آسيا جيمس ماكروماك في مؤتمر في سنغافورة إن الاقتصادات الناشئة التي تضم البرازيل وروسيا والهند والصين التي يصل حجم فائضها التجاري مجتمعة إلى خمسمائة مليار دولار تظل تعتمد على اقتصادات الدول الصناعية.

     

    وأكد ماكروماك أن التدفق التجاري من الاقتصادات الناشئة لا يساعد أسواقها في تعويض كساد في الولايات المتحدة أو ضعف اقتصادي في مناطق أخرى من العالم.

     

    ويخالف ماكروماك آراء اقتصاديين يرون أن نمو اقتصادات الصين والهند مسألة تدعو إلى التفاؤل حتى في حال ضعف اقتصاد الولايات المتحدة والدول الصناعية الأخرى.

     

    ويقول ماكروكماك إن الفائض التجاري الضخم الذي تتمتع به الاقتصادات الناشئة يجعل الضعف في الاقتصادات الصناعية ينعكس على الناشئة.

     

    ويضيف أن الهند والصين تمثلان جزءا صغيرا نسبيا من الواردات في العالم مما يعني أن تأثير اقتصاديهما على النمو الاقتصادي العالمي محدود.

     

    وأشار إلى أن الهند تمثل 2% فقط من الناتج المحلي الإجمالي في العالم, بمعنى أن سرعة نمو اقتصادي فيها لا تؤثر في الاقتصاد العالمي إضافة إلى أن اقتصادها يعتبر اقتصادا غير مفتوح.

    كلمات مفتاحية  :
    اقتصاد

    تعليقات الزوار ()