وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ لَا يَسْتَطِيعُونَ نَصْرَكُمْ وَلَا أَنْفُسَهُمْ يَنْصُرُونَ قوله " والذين تدعون من دونه" إلى آخر الآية مؤكد لما تقدم إلا أنه بصيغة الخطاب وذاك بصيغة الغيبة ولهذا قال " لا يستطيعون نصركم ولا أنفسهم ينصرون " .
قوله " والذين تدعون من دونه" إلى آخر الآية مؤكد لما تقدم إلا أنه بصيغة الخطاب وذاك بصيغة الغيبة ولهذا قال " لا يستطيعون نصركم ولا أنفسهم ينصرون " .