ارْجِعُوا إِلَى أَبِيكُمْ فَقُولُوا يَا أَبَانَا إِنَّ ابْنَكَ سَرَقَ وَمَا شَهِدْنَا إِلَّا بِمَا عَلِمْنَا وَمَا كُنَّا لِلْغَيْبِ
ثم أمرهم أن يخبروا أباهم بصورة ما وقع حتى يكون عذرا لهم عنده ويتنصلوا إليه ويبرءوا مما وقع بقولهم ما علمنا أن ابنك يسرق وقال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم : ما علمنا في الغيب أنه سرق له شيئا إنما سألنا ما جزاء السارق .