وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ " وإلى الله المصير " أي يوم القيامة فيحكم فيه بما يشاء " ليجزي الذين أساءوا بما عملوا " الآية فهو الخالق المالك الإله الحكم في الدنيا والأخرى وله الحمد في الأولى والآخرة .
" وإلى الله المصير " أي يوم القيامة فيحكم فيه بما يشاء " ليجزي الذين أساءوا بما عملوا " الآية فهو الخالق المالك الإله الحكم في الدنيا والأخرى وله الحمد في الأولى والآخرة .