مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِنْهَا وَهُمْ مِنْ فَزَعٍ يَوْمَئِذٍ آمِنُونَ
قال قتادة بالإخلاص وقال زين العابدين هي لا إله إلا الله وقد بين تعالى في الموضع الآخر أن له عشر أمثالها " وهم من فزع يومئذ آمنون " كما قال في الآية الأخرى " لا يحزنهم الفزع الأكبر " وقال تعالى " أفمن يلقى في النار خير أم من يأتي آمنا يوم القيامة " وقال تعالى " وهم في الغرفات آمنون " .