وَدَاعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُنِيرًا وقوله جلت عظمته " وداعيا إلى الله بإذنه " أي داعيا للخلق إلى عبادة ربهم عن أمره لك بذلك " وسراجا منيرا " أي وأمرك ظاهر فيما جئت به من الحق كالشمس في إشراقها وإضاءتها لا يجحدها إلا معاند .
وقوله جلت عظمته " وداعيا إلى الله بإذنه " أي داعيا للخلق إلى عبادة ربهم عن أمره لك بذلك " وسراجا منيرا " أي وأمرك ظاهر فيما جئت به من الحق كالشمس في إشراقها وإضاءتها لا يجحدها إلا معاند .