فَوَقَاهُ اللَّهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا وَحَاقَ بِآلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذَابِ
وقوله تبارك وتعالى " فوقاه الله سيئات ما مكروا " أي في الدنيا والآخرة أما في الدنيا فنجاه الله تعالى مع موسى عليه الصلاة والسلام وأما في الآخرة فبالجنة " وحاق بآل فرعون سوء العذاب " وهو الغرق في اليم ثم النقلة منه إلى الجحيم .