وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا
ثم بين تعالى أنه الحاكم المالك المتصرف في أهل السماوات والأرض" يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء وكان الله غفورا رحيما " أي لمن تاب إليه وأناب وخضع لديه.