وَأَذِنَتْ لِرَبِّهَا وَحُقَّتْ " وأذنت لربها " أي استمعت لربها وأطاعت أمره فيما أمرها به من الانشقاق وذلك يوم القيامة " وحقت " أي وحق لها أن تطيع أمره لأنه العظيم الذي لا يمانع ولا يغالب بل قد قهر كل شيء وذل له كل شيء.
" وأذنت لربها " أي استمعت لربها وأطاعت أمره فيما أمرها به من الانشقاق وذلك يوم القيامة " وحقت " أي وحق لها أن تطيع أمره لأنه العظيم الذي لا يمانع ولا يغالب بل قد قهر كل شيء وذل له كل شيء.