جاء في الحديث
(اللهم من رفق بأمتي فارفق به ومن شق عليهم فشق عليه )
السلسلة الصحيحة ، إسناده جيد على شرط مسلم
ففي هذا الحديث بيان لمنهجية التعامل في العلاقات الاجتماعية الرسمية، عندما تكون رئيسا أو مديرا، أو لك ولاية من الولايات المختلفة.
في هذا الحديث العظيم بيان لما يجب على المسلم أن يكون عليه مع أفراد الأمة أو مجموعة منهم
بأن يكون رفيقا بهم وعليهم، فإن الله تعالى سيرفق به إزاء رفقه بأمة محمد،،
وأن من شق عليهم فإنه يناله مشقة من الله تعالى
فما أحوجنا لى رفق الله تعالى بنا
وما أصعب حالنا إذا شدد الله علينا
اللهم اجعلني وإخواني وأخواتي المسلمين رفقاء رحماء بالمسلمين وارفق بنا يا رب العالمين