شَمَـمْـنـا عِـطْـرَهـا لــمّــا تَــبــدَّتْ كنَفْـحِ الــرَّوْضِ فــي وقــتِ الأصـيـلِ
|
يُـنِـيـرُ جَبِيـنُـهـا سُــــودَ الـلـيـالـي ويُـسـكِـرُ صَـوتُـهـا قـلــبَ العـلـيـل
ِ
|
وكــم فَتَـنَـتْ بـغُـنْـجِ الـلّـحـظ قـلـبـاً فـكــان اللهُ فـــي عـــون الـقـتـيـلِ
|
خــذي قلـبـي المَـشَـوقَ لــك رَهـيـنًـا وهـاتِــي بَـسـمـةَ الـثَّـغْـرِ الجـمـيـلِ
|
عَشِـقـتُ جمـالَـكـم حـتّــى دعَـوْنــي ( أسيرَ القَدِّ والجَفْنِ الكَحِيلِ)!
|