شَرُّ الحِزَامِيِّينَ ذو السِّنِّ مِنْهُمُ
وخيرُ الحزاميِّينَ يعدلهُ الكلبُ
فإنْ جئتَ شيخاً منْ حزامٍ وجدتهُ
من النَّوكِ والتَّقصير، ليسَ لهُ قلبُ
فلو سبَّني عونٌ إذاً لسببتهُ
بشِعْريَ أَوْ بَعْضُ الأُلَى جَدُّهُمْ كَعْبُ
أُولئكَ أَكْفَاءٌ لِبَيْتِي بُيُوتُهُمْ
وى تستوي الأعلاثُ والأقدحُ القضبُ