يرجى له ثواب ما نواه، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((إذا مرض العبد أو سافر كتب الله له مثل ما كان يعمل مقيماً صحيحاً))[1] أخرجه البخاري في صحيحه، ولقوله صلى الله عليه وسلم: ((إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى))[2].
رواه البخاري في الجهاد والسير باب يكتب للمسافر مثل ما كان يعمل في الإقامة برقم 2996.
رواه البخاري في بدء الوحي باب بدء الوحي برقم 1.
نشر في مجلة الدعوة العدد 1673 بتاريخ 6/9/1419هـ - مجموع فتاوى و مقالات متنوعة الجزء الخامس عشر