أفتى أحد المشايخ لسائل عندما قال إنه تاب ورجع إلى الله - عز وجل-، ولكن بماذا ترشدون من عنده أشرطة الفيلم الخليعة، فقال له الشيخ: كسرها وارمها في البحر، والسؤال: أليس من الأفضل من تكسيرها ورميها في البحر بأن يسجل فيها خطب وبرامج دينيه؟
نعم، نعم هذا الأولى؛ لأن فيها مالاً فلا يوضع، فيسجل عليها شيئاً طيباً ، وذلك يمحوا ما فيها من الخبيث ، والحمد لله.