إذا دعاني الزوج من أجل أن يعلمني العلم الشرعي ولم أجبه, حيث أنني أغلب الأوقات مشغولة في البيت, هل أعتبر بذلك آثمة؟
يخشى عليك من ذلك، الواجب عليك طاعة زوجك، إذا دعاك أجيبي، إذا دعاك أجيبي، إما أن يأمرك بشيء، وإما أن تكون له حاجة، فالواجب عليك أن تجيبيه، إلا من ضرورة لا تستطيعين معها الإجابة، وإلا فالواجب الإجابة.