دعوت البعض للإسلام وأبتغي بذلك ثواب الله، وبحمد لله أسلموا، وبعد ذلك بمدة تكلمت بهذا العمل إلى أبناء قريتي، وعند ذلك أحسست بالندم وخفت الرياء، فهل أنا على صواب أو لا؟
ليس في إخبارهم بأنه أسلم على يدك كذا كذا رياء، إذا كان قصدك الخبر ليس فيه رياء، أما إذا كان قصدك أن تمدح فينبغي ترك ذلك، لكن إذا كان القصد إخبار أهلك بما يسر الله على يديك من الخير حتى يفرحوا ويسروا فهذا لا بأس به، والحمد لله.