روعــــــــــــــة اللـقـــــــــا ء
كنــت قـد اشتقــت اليهــا
الى نظـــرة مـن عينيــها
او لمســة مـن يد يـهــــا
فـأ رد ت اللقـــا ء
فـذهبـت اشــواقـى اليهــا
وطـا فــــــت حــــولهــــــا
كما يطوف الطــير فى السمـا ء
ونقل العبيرالىّ اشـوا قهــا
واحا سيسها التـــوّا قــــه
هــى ايضـــا الــىّ مشتــــا قــــه
فـهــا مت نفسينــــــا فى دنيــا
لاتـعرف ســـوى الجمـــــــا ل
وطا فـت روحا نا فوق السحــا ب
.
واعـــلى قمـم الجـبــــــــا ل
فـتــلا قيـا بأ شواقهما معــا َ
فـكـا نـــــت
روعـــــــــــة اللـقــــــــــــــا ء
مما راق لى