أرى أن تُطيع أباك وتقدم طاعته على طاعة زوجتك والنساء سواها كثير، فلم يضيق الله عليك، وحيث إنها تعصى أباك فلا خير فيها، وقد جاء في الحديث: رضى الرب في رضى الوالدين وسخط الرب في سخط الوالدين وفي الحديث: الوالد أوسط أبواب الجنة وقال تعالى: وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَانًا فحافظ على طاعة أبيك، والله الموفق.