ورد الحديث بذكر الأذان في أذنه اليمنى ليقرع سمعه ذكر الله وتكبيره وتهليله وذكر عبادته، واستحب بعض العلماء الإقامة في الأذن اليسرى وقالوا: إن الإقامة تسمى أذانا لقول النبي صلى الله عليه وسلم بين كل أذانين صلاة أي بين الأذان والإقامة وهذا الأذان من المستحبات ولا يأثم من تركه.
|
|
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين |
|