أرى والله أعلم كراهة تربية الأطفال على سماع الأناشيد التي بها ترنم وتلحين وتغنج وفيها ضرب بالدفوف، فإن ذلك يُحبب إليهم سماع الأغاني والتلذذ بالطبول وما أشبهها، ويُثقل عليهم سماع القرآن والذكر والعلم، لكن إذا لم يكن للأطفال بُد من سماعهم لشيء من الأغاني أو الأفلام ونحوها فيجوز سماع هذه الأناشيد التي تصدر من مؤسسة خيرية، فبعض الشر أهون من بعض. والله أعلم.
|
|
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين |
|