الله تعالى هو الرؤوف الرحيم بالعباد فلا تجوز التسمية بذلك، أما إذا كان على وجه الوصف فلا بأس بذلك؛ لقوله تعالى: بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ في حق - النبي صلى الله عليه وسلم- وكذا من أشبهه.