صفحتن شقيتهـا مـن دفتـري راحـت iiسرينـا
وانتهـت يـا لايمـي لا .. لا تعاتـب iiمايفـيـدَك
عافـنـا دربَ المحـبّـه غـارقـه كــلّ iiالسّفـيـنـا
دامكَ المعروفِ ماتحفظْ جحيـدن حـقِِّ سيـدك
لا تـعـاتـب لا تـــدوّر لا تــراســل لا iiتـجـيـنـا
لا تـفـكّــر لا تــدبّــر لا تـخـطّــط iiمـانــريــدك
كم عطيتك من فرَص يا للأسـف ماقـد جنينـا
غير ِ همّن من وصالك والتعب دايـم iiنشيـدك
كم نسامح كم و ِكم نمْشي ورى زيفك مشينا
وانتَ لاهي في ظلالك كـلّ يـومَ الغـيْ يزيـدك
دايمـن تكْـذب و ِتلـعـب دلّـعـك وقـتـك عليـنـا
خايبن كلّ الرجـى مافـي أمـلْ يعْمَـر iiرصيـدك
نرفعـك دايـم و ِتنـزلْ خايبـن بـك مــا iiهقيـنـا
مـن عوايـدكَ الحماقـه طبـع ِربّـك بـهْ iiيكيـدك
لا تظـن أرجـع بيومـن لا تعيـدَ الـلـي حكيـنـا
خلّـهـا يمـكـن بـلانـا لعـبـتـن قـــذره iiتـفـيـدك
بيْـدكَ الشّينـه قتلـتَ اللـي سَـوَى نحنـا بنينـا
ياعجايـب كيـف ِترمـي نعمتـن كانـت تريـدك
انتهـت كـلّ العلاقـه وانتـهـى حـبّـك iiصحيـنـا
مايفيـدَ الكـي مــعَ المـيّـت ولا ينـفـع يعـيـدك