أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
شخص وجد شيئا ً من المال في الطريق ، فما الحكم هل يأخذه أم أن المطلوب البحث عن صاحبه ولأي مدة يكون ال ...
أود معرفة رأي الدين و الشرع في قبول الزواج من شخص سبق و أن كان له علاقات غير شرعية ( أي ارتكب الزنا ...
أخبر القرآن الكريم أن الله - سبحانه وتعالى - أرسل لكل أمة رسولا يدعوهم إلى التوحيد، فينذرهم ويبشرهم؛ ...
رابعا : تملكهم للعقار يدفع إلى التطبيع الخفي مع اليهود إذ من المعلوم أن بعض الشركات الكبرى العظيمة يهودية الجنسية . ...
فكيف يُعتذر بعد هذا لمن سب الله تعالى أو رسوله صلى الله عليه وسلم أو استهزأ بشيء من شعائر الدين بأن هذا محض نصوص إبداعية وجدانية أو مجرد صنعة أدبية . ...
فإن تهنئة الكفار والتبريك لهم بمناسبة إعتلائهم المناصب أمر محرم شرعا لأن ذلك ركون إليهم وموالاة لهم , ومناقض للولاء والبراء الذي هو أصل من أصول الدين لأنهم أعداء لله ودينه ورسله , لا سيما إن كان الكافر الذي ترفع له التهاني مجرم حرب ما زالت يداه تقطر من دماء المسلمين كالطاغية رئيس الاتحاد الروسي الذي والعياذ بالله يتحدى رب العالمين قائلا ( سنستمر في الحرب ولو لزم الأمر محاربة الله لحاربناه ) فيجب على كل مسلم بغض هذا وأمثاله ومعاداتهم وبذل الغالي والنفيس في سبيل حربهم وجهادهم والبعد عن الركون إليهم وموالاتهم لأن في الركون إليهم تعرض لغضب الله وعقابه . ...
كما إننا ندعوا لحكومة طالبان بالتوفيق والهداية فإننا نهيب بهم على الثبات على هذه الميزات الإسلامية العظيمة وعلى التمسك بالكتاب والسنة ونهج السلف الصالح .. وألا يكترثوا بضغوط الدول الكافرة وغيرها . قال تعالى ( ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب ) ، وقال تعالى ( ومن يتق الله يجعل له من أمره يسرى ) وقال تعالى ( والعاقبة للمتقين ) . ...
ومن المعلوم أن المقاصد الشرعية من الصلاة على الغائب هي الدعاء والاستغفار له كما روى أبو هريرة قال : نعى رسول الله صلى الله عليه وسلم النجاشي لأصحابه ، ثم قال : استغفروا له ، رواه أحمد ( المسند 2/241 ، 529 ) ، وقال ابن القيم في زاد المعاد 1/141 : ومقصود الصلاة على الجنازة هو الدعاء للميت اهـ ...
ومن مفاسد مشاهدة هذه القنوات الفضائية من تلفاز وغيره, منها : فساد الدين والخلق وفساد الحياة الزوجية وانتشار الجريمة والتعويد على السرقة والاغتصابات والاختطافات، والتعويد على انتهاك الأعراض ونشر السحر والشعوذة والكهانة والتنجيم، وتدريب الشباب والفتيات على المعاكسات والغزل والخيانة والدجل وتصوير الشر والفساد على أنه حضارة ورقي وتقدم، ونشر جرائم القتل والانتحار، وتعويد الناس على تمييع الدين . هذه بعض المفاسد . ...
أما ما نال الآمرين بالمعروف من الأذى والمضايقة فلهم أسوة بما حصل للأنبياء والرسل والمصلحين من الأذى والإهانة والسب ممن تعرض لهم ظلماً وعدواناً يرفعهم الله بذلك ويذل ويفضح شانئهم ومضا يقهم قال تعالى : {{ ما يقال لك إلا ما قد قيل للرسلِ من قبلك }} ...
ثم اختياركم لهذا القول على خلاف مراد الإمام احمد ، فإن معنى الإمام الأعظم عند احمد وغيره هو الخليفة الواحد الذي يحكم المسلمين جميعا ، وهذه هي فائدة صفة الأعظم ، واليوم ليس إمام اعظم يحكم المسلمين كلهم ، فعلى هذا القول الذي اخترتموه وأردتم تطبيقه هذا اليوم على غير مراد الإمام احمد الذي اخترت قوله وهو إحدى الروايات يؤدي إلى تعطيل القنوت تماما ، وهذا القول لم تسبقوا إليه ولا حول ولا قوة إلا بالله . ...
أما الفطرة : فإن العقلاء جميعهم مفطورون على التوجه إلى العلو عند الدعاء واللّجاء والاضطرار، مما يدل قطعا على أن الله في العلو، يشهد لذلك ما جرى بين الهمذاني والجويني حيث جاء الهمذاني إلى مجلس الجويني وهو يدرس تلامذته ويقرر مسألة نفي علو الله على خلقه، فقال الهمذاني للجويني : يا أستاذ أخبرنا عن هذه الضرورة التي نجدها في نفوسنا فإنه ما توجه إنسان إلى الله قط إلا ويجد ضرورة في نفسه أن الله في جهة العلو .. فنـزل الجويني عن كرسيه وضرب على رأسه وقال : حيرني الهمذاني حيرني الهمذاني . ...
وقال المرداوي في الإنصاف 11/247 ما نصه : تصح دعوى حسبة من كل مسلم مكلف رشيد في حق الله تعالى . وقال في المبدع 10/79 : مسألة : تصح دعوى الحسبة من كل مسلم مكلف رشيد في حق الله تعالى وفي حق كل آدمي غير معين وتصح الشهادة بها . ...