أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
شخص وجد شيئا ً من المال في الطريق ، فما الحكم هل يأخذه أم أن المطلوب البحث عن صاحبه ولأي مدة يكون ال ...
أود معرفة رأي الدين و الشرع في قبول الزواج من شخص سبق و أن كان له علاقات غير شرعية ( أي ارتكب الزنا ...
أخبر القرآن الكريم أن الله - سبحانه وتعالى - أرسل لكل أمة رسولا يدعوهم إلى التوحيد، فينذرهم ويبشرهم؛ ...
[ وفي باب وعيد الله بين المرجئة والوعيدية من القدرية وغيرهم ] . ...
[ وهم وسط في باب أفعال الله بين الجبرية والقدرية وغيرهم ] . ...
[ فهم وسط في باب صفات الله سبحانه وتعالى بين أهل التعطيل الجهمية وأهذل التمثيل المشبهة ] . ...
[ بل هم الوسط في فرق الأمة كما أن الأمة هي الوسط في الأمم ] . ...
[ ... إلى أمثال هذه الأحاديث التي يخبر فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ربه بما يخبر به؛ فإن الفرقة الناجية أهل السنة والجماعة يؤمنون بذلك؛ كما يؤمنون بما أخبر الله به في كتابه ؛ من غير تحريف ولا تعطيل، ومن غير تكييف ولا تمثيل ] . ...
ومعنى كما ترون القمر ليلة البدر يعني رؤية حقيقية كرؤيتكم لهذا القمر، وليس معناه أن الله مشبَّه بالقمر أو بشيء من مخلوقاته، وإنما شَبَّه هنا الرؤية بالرؤية، ولم يشبه المرئي بالمرئي بل المراد تحقيق الرؤية وثبوتها، والله تعالى أخبر بأن العباد يرونه في قوله تعالى: وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ [القيامة: 22، 23]. ...
إذا قلت: اللهم رب السماوات السبع ورب العرش العظيم، ربنا ورب كل شيء- كما في رواية- فالق الحب والنوى، منزل التوراة والإنجيل والقرآن، أعوذ بك من شر كل دابة أنت آخذ بناصيتها، أنت الأول فليس قبلك شيء، وأنت الآخر فليس بعدك شيء، وأنت الظاهر فليس فوقك شيء، وأنت الباطن فليس دونك شيء، اقض عنا الدين وأغننا من الفقر . ...
ثامنا: قوله: أنزل رحمة من رحمتك وشفاء من شفائك على هذا الوجع يعني على هذا المرض أو هذا الوباء ونحوه. والشاهد قوله: ربنا الله الذي في السماء تقدس اسمك ففيه دليل واضح على أن الله تعالى في السماء. ...
والمبتدعة من المعتزلة ونحوهم أنكروا صفة الكلام، وقالوا : إن الله لا يتكلم ولن يتكلم؟ لأن الكلام من صفات المحدثات والمركبات، ولما جاء دور القرآن وقفوا حيارى، فلم يجدوا إلا أن يقولوا: القرآن مخلوق كسائر المخلوقات، فأنكروا هذه الدلالات ، وأنكروا الآيات التي فيها التصريح بأن الله يقول، وأنه يتكلم، وأنه ينادي، أو تمحلوا في تأويلها بما لا يقبله العقل. ...
(والقدم)- في رواية- (والرجل) صفة ذات، نؤمن بها كما يشاء الله ونثبتها، وقد أنكرها المبتدعة وأهل الكلام، واستعظموا إثباتها على أهل السنة. وقالوا: إن في إثباتها إثبات حدوث، وإثبات تجسيم، وإثبات تحديد، وتركيب، وتشبيه، وما أشبه ذلك من مقالاتهم المبتدعة. ويجاب عن ذلك كله : بأنا مُتبعون لا مبتدعون، وبأنا نقف حيث وقفت الأدلة، ولا نتكلف التأويل، أما المبتدعة من معتزلة وأشعرية ونحوهم فسلكوا في ذلك مسالك عجيبة، في تأويل هذا الحديث. ...