أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
شخص وجد شيئا ً من المال في الطريق ، فما الحكم هل يأخذه أم أن المطلوب البحث عن صاحبه ولأي مدة يكون ال ...
أود معرفة رأي الدين و الشرع في قبول الزواج من شخص سبق و أن كان له علاقات غير شرعية ( أي ارتكب الزنا ...
أخبر القرآن الكريم أن الله - سبحانه وتعالى - أرسل لكل أمة رسولا يدعوهم إلى التوحيد، فينذرهم ويبشرهم؛ ...
الصلاة والمصا يف ...
( والصراط حق يجوزه الأبرار ويزلُّ عنه الفجار، ويشفع نبينا - صلى الله عليه وسلم - فيمن دخل النار من أمته من أهل الكبائر فيخرجون بشفاعته بعدما احترقوا وصاروا فحمًا وحممًا، فيدخلون الجنة بشفاعته , ولسائر الأنبياء والمؤمنين والملائكة شفاعات؛ قال الله تعالى: وَلَا يَشْفَعُونَ إِلَّا لِمَنِ ارْتَضَى وَهُمْ مِنْ خَشْيَتِهِ مُشْفِقُونَ [الأنبياء:28 ] ولا تنفع الكافر شفاعة الشافعين. ) ...
( ولنبينا محمد صلى الله عليه وسلم حوض في القيامة ماؤه أشد بياضًا من اللبن، وأحلى من العسل، وآنيته عدد نجوم السماء، من شرب منه شربة لم يظمأ بعدها أبدًا . ) ...
فتوى الصوم لايام رمضا ن الماضى ...
فتوى الصوم للحامل ...
مما نؤمن به الميزان ، وقد ذكره الله تعالى في عدة سور ، فذكره في سورة الأنبياء ، قال تعالى : وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَإِنْ كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ (الأنبياء:47) هذا دليل على أنه ميزان حقيقي توزن به الأعمال ، فيظهر فيه خفتها أو ثقلها، ولو كان العمل خفيفًا كحبة الخردل. ...
ووقوف الناس وحشرهم في ذلك اليوم ذكره الله في القرآن ذكرًا متكررًا متواترًا، وأن الناس بعدما يبعثون يحشرون على أقدامهم؛ يحشرون وهم عراة، وأول من يكسى إبراهيم عليه السلام، ويحشرون وهم حفاة ليس في أرجلهم نعال، وكذلك غرلا، أي: غير مختونين كما فسره بذلك ابن كثير . ...
من نطفة، ومع ذلك أصبح خصيمًا مبينًا، ثم قال تعالى: وَضَرَبَ لَنَا مَثَلًا وَنَسِيَ خَلْقَهُ (يس:78) نسي بدء خلقه الذي كان معدومًا، ثم خلق، ثم أوجد، إلى آخر الآيات التي فيها تذكيره بالبعث وبالآيات الدالة عليه بعد البعث. ...
وممن اشتهر بتتبع الأخبار في ذلك من المتقدمين : ابن أبي الدنيا وله كتب كثيرة مطبوعة في هذا، لكن أكبر كتبه كتاب (القبور)، وكتاب (من عاش بعد الموت)، ثم كتب بعد ذلك ابن القيم كتاب (الروح) وتكلم فيه عن عذاب القبر، وأطال فيه إلى أن ذكر قصصًا وذكر أحكامًا وأحاديث، وذكر فصولا منوعة، وتكلم عليه أيضًا تلميذه ابن رجب في كتابه الذي سماه (أهوال القبور في أحوال أهلها إلى النشور) وغيرهم ، وهكذا في كتب الزهد وكتب المواعظ ؛ يذكرون عذاب القبر ونعيمه. ...
موقف تمثيل الرسل ...