أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
شخص وجد شيئا ً من المال في الطريق ، فما الحكم هل يأخذه أم أن المطلوب البحث عن صاحبه ولأي مدة يكون ال ...
أود معرفة رأي الدين و الشرع في قبول الزواج من شخص سبق و أن كان له علاقات غير شرعية ( أي ارتكب الزنا ...
أخبر القرآن الكريم أن الله - سبحانه وتعالى - أرسل لكل أمة رسولا يدعوهم إلى التوحيد، فينذرهم ويبشرهم؛ ...
"أنسب وقت للحفظ وقت الهدوء، والفراغ من المشاغل، وبعد الراحة التامة؛ لأن الذهن يحتاج إلى راحة كالجسم، وليكن في أخر الليل، أو أول الصباح الباكر، وإذا أراد أن يحفظ يجهر؛ يرفع صوته، بخلاف ما إذا أراد أن يفهم يخفض صوته، والمكان المناسب للحفظ المكان المحصور الضيق، بخلاف المكان المطلوب للفهم يحتاج إلى شيء واسع، والتجربة تدل على هذا، والذي يعاني من ضعف الحفظ عليه بكثرة الترديد". ...
أولاً: وقت الأداء: ويبدأ ذلك بزوال الشمس عن وسط السَّماء، لكنه لو تقدم شيئًا يسيرًا (5 -10) دقائق، فجائزٌ، وآخرُ وقتِ الأداء: آخرُ وقت صلاة الظهر، وهو: إذا صار ظلُّ كلِّ شيءٍ مثلَه إلا فيء الزوال. ...
الأصلُ أنَّ المسلِم يستسلم لأوامِر الله، ويجتنب نواهيَه تعبُّدًا لله، ولا يتوقَّف عن التعبُّد حتى يطَّلعَ على الحِكمة أو العِلَّة مِن الأمر بكذا، أو النهي عن ذلك، بل عليه أن ينقاد، وله أن يبحَث على الحُكم والعِلل أثناء العمل؛ ليزدادَ إيمانًا وثباتًا، وقد ذكر العلماء - رحمهم الله تعالى - أنَّ الشرع الحكيم نهى عن الصلاةِ في هذه الأوقات لحِكم عدَّة، علِمها مَن علِمها، وجهلها مَن جهلها، ومن هذه الحِكم التي عُلمت في هذه المسألة ما يأتي: ...
- ومثلُ ذلكَ تَرْتِيبَ السُّوَرِ لَمْ يَكُنْ وَاجِبًا عَلَيْهِمْ مَنْصُوصًا ؛ بَلْ مُفَوَّضًا إلَى اجْتِهَادِهِمْ ؛ وَلِهَذَا كَانَ تَرْتِيبُ مُصْحَفِ عَبْدِ اللَّهِ عَلَى غَيْرِ تَرْتِيبِ مُصْحَفِ زَيْدٍ وَكَذَلِكَ مُصْحَفُ غَيْرِهِ . ...
بحسنِ التَّعاملِ، لذا نجد الواحدَ منهم إذا وجد بابًا من الحيلولة على النظام بحيث يدفع عنه العقوبةَ النظاميةَ؛ نجده والحالة هذه أشبه بالحيوان المسعور، لا ذِمَّةَ عنده، ورحمة لديه، ولا صدق معه، لذا نجد رجال مكاتب المحماة عندهم أكثر عددًا من أعداد المجرمين الكبار، كُلَّ ذلك منهم كي يفتحوا لهم باب الحيلولة، ويسلم لهم عندها نظام العقوبة! ...
إِنَّها بحقٍّ إشكاليةٌ جسيمةٌ مُعقَّدةٌ تُعدُّ منْ أعقدِ الإشكالياتِ في هذا العصرِ ؛ ومنْ ثَمَّ ؛ فإِنَّها في مسيسِ الحاجةِ إلى معالجةٍ تَتَّسمُ بأعلى قدرٍ من المعرفةِ والحكمةِ والبصيرةِ ، وهذا ما نتلَّمسهُ في الرِّسالةِ المؤثرةِ للجهاتِ التعليميةِ ، وما نَرجوه منها-بإذنِ اللهِ- في خضمِ ذلكَ الزَّخمِ العقديِّ السلوكيِّ المنحرفِ الذي يَضربُ بضراوةٍ على عقولِ الشبابِ ويستحوذُ على أفئدتهم . ...
وممن قال بهذا الجمع وارتضاه: المهلب وابن بطال والعيني، ومن المتأخرين: الشيخين ابن باز وابن عثيمين([22])، رحم الله الجميع وغفر لهم. لكن لا يجوز الدعاء بأن يميته الله كافراً، أو بأن يحرمه الهداية([23])؛ لأنه مخالف لمقصود الشارع من طلب إسلامهم ودعوتهم؛ ولأن فيه طلب البقاء على الكفر والموت عليه، ولا يجوز الرضا بما لا يرضي الله سبحانه، ويفارق الدعاء عليهم بالهلاك بأنه دعاء بالاستراحة من شرهم وأذاهم. ...
والوجه الآخر: أن تكون مستنبطة من الكتاب والسنة ومن معانيهما فتكون هذه الفريضة تعدل بما أخذ عن الكتاب والسنة إذ كانت في معنى ما أخذ عنهما نصاً انتهى. ...
ويكلم الأمة، ويواكل الناس ويجلس على التراب وينام على الثرى، ويفترش الرمل ويتوسّد الحصير، ولما رآه رجل ارتجف من هيبته فقال صلى الله عليه وسلم: "هوّن عليك، فإني ابن امرأة كانت تأكل القديد بمكة" رواه ابن ماجه. ...
دليل وأعظم برهان على صدق محبته والإخلاص في حبه، ومن كانت محبة رسول الله- صلى الله عليه وسلم- متربعة في نفسه على بقية الناس فإنه يحضى بثواب من الله عظيم، جاء رجل إلى النبي- صلى الله عليه وسلم-فقال: متى الساعة يا رسول الله؟ قال: ((ما أعدتت لها؟)) قال: " ما أعددت لها من كثير صلاة ولا صوم ولا صدقة، ولكني أحب الله ورسوله قال: ((أنت مع من أحببت))([4]). ...