أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
شخص وجد شيئا ً من المال في الطريق ، فما الحكم هل يأخذه أم أن المطلوب البحث عن صاحبه ولأي مدة يكون ال ...
أود معرفة رأي الدين و الشرع في قبول الزواج من شخص سبق و أن كان له علاقات غير شرعية ( أي ارتكب الزنا ...
أخبر القرآن الكريم أن الله - سبحانه وتعالى - أرسل لكل أمة رسولا يدعوهم إلى التوحيد، فينذرهم ويبشرهم؛ ...
لا بدمن مراقبة النفس في هذه الأحوال ليكون الحبيب النبي صلى الله عليه وسلم أحب الخلق إليه فينفعل نحوه قلبه ,وتدمع شوقا إليه عينه, وتتحرك للاقتداء به جوارحه. وأرجو أن يكون فهمي في ذلك صائبا صحيحا موافقا لمراد الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم. ...
وفي زمن الرسول - صلى الله عليه وسلم- وتحديداً في عام (605 م) ونتيجة الصراع المستمر مع الساسانيين حلت بالبيزنطيين كارثة عظمى، حيث احتل الفرس مناطق شاسعة منها ثم توالت الهزائم حتى بعد أن استولى هرقل احد أشهر أباطرة بيزنطة على الحكم بين (610 – 641 م)، فقد استولى الفرس على إنطاكية ودمشق وطرسوس وأرمينيا وبيت المقدس وجعلوها نهباً للحرائق والمذابح ودمروا كنيسة القيامة ونقلوا الصليب المقدس إلى عاصمتهم في المدائن واشترك اليهود بحماسة بالغة في عمليات السلب والنهب. ...
قال العلامة الخطابي - رحمه الله - في شرحه على أبي داود: ( القائم متهيء للحركة والبطش والقاعد دونه في هذا المعنى، والمضطجع ممنوع منهما، فيشبه أن يكون النبي صلى الله عليه وآله وسلم إنما أمره بالقعود والاضطجاع لئلا يبدر منه في حال قيامه وقعوده بادرة يندم عليها فيما بعد ) سنن أبي داود ، ومعالم السنن ...
كما شرع للإنسان أن يدفع عن نفسه إذا هاجمه من يريد الاعتداء عليه دون تحمل أية مسؤولية إذا مات المهاجم ،و ثبت أنه كان يريد الاعتداء عليه ...
ومن هذا المنطلق فقد اعتبرت الشريعة الاسلامية مزاولة مهنة الطب واجباً، على حين اعتبرتها القوانين الوضعية الحديثة وبعض الشراح حقا، مثلها مثل سائر المهن الأخرى، ولا شك ان نظرية الشريعة الاسلامية أفضل وقد سبقت بها أحدث التشريعات الوضعية لانها تلزم الطبيب بأن يضع مواهبه في خدمة الجماعة، كما انها اكثر انسجاما مع حياتنا الاجتماعية القائمة على التعاون والتكاتف وتسخيركل القوى لخدمة الجماعة. ...
- تحرِّي الصدق في عرض القضية، فقد قال ( لرجلين اختصما أمامه في ميراث طال عليه الزمن، وليس لأحد منهما بيِّنة، فقال (: (إنكم تختصمون إليَّ، وإنما أنا بشر، ولعل بعضكم يكون ألحن بحجته من بعض (أبلغ)، وإنما أقضي بينكم على نحو ما أسمع، فمن قضيت له من حق أخيه شيئًا فلا يأخذه، فإنما أقطع له قطعة من النار يأتي بها إسطامًا (الحديدة التي تحرك بها النار) في عنقه يوم القيامة). فبكى الرجلان، وقال كل واحد منهما: حقي لأخي. فقال رسول الله (: (أما إذ قلتما، فاذهبا فاقتسما ثم توخيا الحق (اقصدا)، ثم استهما (أي ليأخذ كل منكما ما تخرجه القرعة بعد القسمة)، ثم ليحلل كل واحدٍ منكما صاحبه) [أحمد والبخاري ومسلم]. ...
وكذلك العمد العدوان فيما دون النفس من الجروح التي يمكن الاستيفاء منها بلا حيف؛ ففيه القصاص، فمن قطع يداً من إنسان فإن يده تقطع منه قصاصاً جزاءً وعدلاً، إلا أن يعفو المجروح. ...
يتضح مما سبق خطورة وجود خطأ شرعى فى القرارات الإدارية الاستراتيجية فى المصرف الإسلامى لأن هذا سوف يقود إلى سلسلة من الأخطاء فى كافة الأعمال التنفيذية المبنية على هذا القرار ، لذلك فهناك وجوب لخضوعها للرقابة الشرعية فى المنبع عند موطن صنع القرار ، ولا حرج فى ذلك وسيرة رسول الله صلى الله عليه وسلم حافلة بالنماذج العملية على خضوع قراراته للرقابة من قبل الله عز وجل . ...
ولقد أجاز الفقهاء العمولة والسمسرة التى تحصل عليها هذه الشركات مقابل الخدمات بشرط أن تتعامل فى أوراق جائزة شرعاً وبصيغ مشروعة ، كما أجاز الفقهاء العمل فى هذه الشركات بشرط أن تكون المعاملات التى تقوم بها جائزة شرعاً . ...