أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
شخص وجد شيئا ً من المال في الطريق ، فما الحكم هل يأخذه أم أن المطلوب البحث عن صاحبه ولأي مدة يكون ال ...
أود معرفة رأي الدين و الشرع في قبول الزواج من شخص سبق و أن كان له علاقات غير شرعية ( أي ارتكب الزنا ...
أخبر القرآن الكريم أن الله - سبحانه وتعالى - أرسل لكل أمة رسولا يدعوهم إلى التوحيد، فينذرهم ويبشرهم؛ ...
كيف تكون النيابة عن الغير في العبادة، نرجو الإيضاح في ذلك؟ ...
إذا كان الشخص مريضاً نفسياً بمرض الوسواس الذي يسيطر عليه في كل لحظة من عمره, ويصدر نتيجة لهذا المرض تصرفات خاطئة, فهل هذه الأخطاء يحاسب عليها، وهل هذه التصرفات تعتبر ابتلاءً من الله عز وجل، وهل يؤجر على هذا الابتلاء، أم هي أفعال من الشيطان يحاسب عليها ولا يؤجر عليها؟ وجهونا في ذلك. ...
ما حكم استعمال السبحة المعروفة للتسبيح، وهل هذا بدعة ...
إذا صلى ثم تنفل الدعاء بعد هذه النافلة التي هي بعد هذه الفريضة؟ ...
لقد انتشرت تربية الطيور الأليفة وحبسها، وتسأل عن الحكم؟ ...
كنت مفرطة على نفسي بكثير من المعاصي, وحصلت لي مشكلة قلبت موازيني، فاستعنت بالله عليها, ووجدت الراحة النفسية والسعادة الحقيقة عندما عدت إلى الله, فأنا أحافظ على الصلوات في أوقاتها، وأصوم ثلاثة أيام من كل شهر, وأقرأ القرآن، وأحمد الله وأشكره على ذلك, وبعد سنوات من الاستقامة أحسست ببعض الأمراض النفسية تنتابني في بعض الأحيان, ووساوس, وأفكار, وضيق في النفس, وأحس كأن أحداً يشد على حلقي كلما تذكرت ذنوبي.. لا أرتاح في صلاتي ولا بنومي ولا حتى بقراءتي, أرجو من سماحة الشيخ أن يوجهني في هذه الكلمات؟ ...
ما حكم استعمال وسائل تنظيم الأسرة التي نسمع عنها في وقتنا الحاضر, وهل في هذا مخالفة لما جاء في القرآن والسنة؟ ...
عندي كتيب صغير اسمه تعليم الصلاة من تأليف الشيخ محمد محمود الصواغ أخذت منه بعض الأدعية في السجود وبعد التشهد وكذلك بعد الصلاة، فهل هذا الكتيب من الكتب الموثوق بها، ...
ما حكم من تزوج ثم دعا الله ألا يرزقه الله إلا بذرية صالحة, مع العلم بأن هذا مخالف لحديث: (تزوجوا الولود الودود)؟ ...
إنني فتى في السابعة عشرة أؤدي ولله الحمد ما افترضه الله جل وعلى على عباده من أركان الإسلام وواجباته، وأجاهد نفسي على جعلها في أتم صورة، إلا إن في نفسي شعوراً أحس من خلاله أني أرتكب معصية موبقة، وأيضاً توقعني في عذاب الله وسخطه، وقد ارتكبته من حيث لا أشعر وأحس أنني مثل عبد النبي صلى الله عليه وسلم الذي أصابه سهم من الكفار، وبعد خيبر فقال المسلمون هنيئاً له الجنة، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (كلا والذي نفسي بيده إن الشملة التي أخذها من المغانم يوم خيبر لم تصبها القسمة لتشتعل عليه ناراً). خلاصة الأمر: أنني في معصية ولا أعرفها، أرجو إجابتي نحو هذا الشعور، هل هو دليل خير وتقوى أم دليل على غير ذلك، وأرجو التعليق على هذا؟ ...