أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
شخص وجد شيئا ً من المال في الطريق ، فما الحكم هل يأخذه أم أن المطلوب البحث عن صاحبه ولأي مدة يكون ال ...
أود معرفة رأي الدين و الشرع في قبول الزواج من شخص سبق و أن كان له علاقات غير شرعية ( أي ارتكب الزنا ...
أخبر القرآن الكريم أن الله - سبحانه وتعالى - أرسل لكل أمة رسولا يدعوهم إلى التوحيد، فينذرهم ويبشرهم؛ ...
- بيان الأحكام الشرعية واجب وليس هو تشدداً كما سميته. قال الله تعالى: (تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلا تَعْتَدُوهَا)، وقال تعالى: (تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلا تَقْرَبُوهَا). فقوله تعالى: (فَلا تَقْرَبُوهَا) فيه قاعدة سد الذرائع التي أنكرتها جهلاً منك وهي قاعدة معروفة مجمعٌ عليها. وقد مثل لها ابن القيم رحمه الله في كتابيه: إعلام الموقعين، وإغاثة اللهفان تثبيتاً لها بتسعة وتسعين مثالاً من الكتاب والسنة، فهي قاعدة لا يستهان بها، وليس فيها تشدد، ثم قال الكاتب: وإذا كان غطاء الوجه ملزماً للمرأة، فلماذا يتم السماح للنساء المعتمرات بكشف الوجه واليدين؟ ...
وليس من حق كل متعلم أو جاهل أن يتولى ذلك لأن هناك فرقاً بين الحكم العام والحكم الخاص، كما سبق ومن حكم في هذه الأمور بغير علم فهو على طريقة الخوارج الضلال الذين يكفرون المسلمين ويستحلون دماءهم وأموالهم كما أخبر عنهم النبي صلى الله عليه وسلم - نعوذ بالله من طريقتهم ونسأله أن يكف شرهم عن المسلمين، فمسألة التكفير مسألة صعبة وخطيرة ...
أخرها وخير صفوف النساء أولها" وشرها أخرها فجعل للرجال لصفوف وللنساء صفوفا حتى المرأة الواحدة تقوم وحدها خلف الصف لحديث انس قال: "صففت أنا ويتيم وراءه" يعني الرسول صلى الله عليه وسلم: "والعجوز من ورائنا" وأما وضع الحاجز بين الرجال والنساء في مسجدي مكة والمدينة فلأن ذلك استر لهن فهو من صالح الرجال والنساء وليس الغرض منه أن لا يرى من الكعبة كما يقول. ...
ورأى المشاركون أن هذا الملتقى شيء بسيط للدفاع عن العلامة الشيخ عبدالعزيز بن باز ردا على قضية منع كتبه من المشاركة في معرض الكتاب الإسلامي الذي أقيم في الكويت مؤخراً. ...
الوجه الأول: تفسير القرآن بالقرآن، فما أُجمل في موضع فإنه يُفصَّل في موضع آخر، وما أُطلق في موضع فإنه يُقيَّد في موضع آخر، وما جاء عاماً في موضع فإنه يُخصَّص في موضع آخر من القرآن العظيم، فالقرآن فيه المتشابه وفيه المُحْكم وفيه المنسوخ وفيه الناسخ مما هو مدوَّن في كتب أصول التفسير، والراسخون في العلم يردون المتشابه إلى المُحْكم، وأهل الزيغ يتبعون ما تشابه منه ولا يردونه إلى المُحْكم، والله قد ذكر طريقة أهل الزيغ في التفسير ليحذرنا منهم ومن تفسيرهم، وذكر طريقة الراسخين في العلم في التفسير لنسير على طريقهم. ...
ولكن في الوقت الأخير حصلت تجاوزات في هذا الأمر فصار كل يفتي ولو لم تسند إليه الفتوى أو لم يكن عنده أهلية للفتوى ومما زاد الأمر خطورة تدخل بعض الصحف في الكلام في الأحكام الشرعية والتطاول على أهل العلم ورجال الحسبة مما أربك الناس وأحرج صدور الغيورين حتى إن بعض الصحفيين إذا لم توافق الفتوى هواه يصفها بالشذوذ ولو كانت حقاً ويصف من أفتى بها بالمتشدد أو التكفيري. ...
فالاعتزاز بالقبيلة أو بالقومية أو بالعروبة أو بالإنسانية اعتزاز وانتماء بأمور الجاهلية ولما ظهر قبل فترة قريبة من يدعوا إلى القومية العربية أنكر عليه العلماء أشد الإنكار ورد عليهم الشيخ عبدالعزيز بن باز برد مطول قوي سماه: نقد القومية العربية. وهو مطبوع ومتداول. ...
وقد قال بعض المحققين فيها أيضاً (ومن خصائصها أن الله سبحانه وتعالى برأها مما رماها به أهل الإفك وأنزل في عذرها وبراءتها وحياً يتلى في محاريب المسلمين وصلواتهم إلى يوم القيامة وشهد لها بأنها من الطيبات ووعدها المغفرة والرزق الكريم وأخبر سبحانه أن ما قيل فيها من الإفك كان خيراً لها ولم يكن ذلك الذي قيل فيها شراً لها ولا خافضاً من شأنها بل رفعها الله بذلك وأعلى قدرها وأعظم شأنها وصار لها ذكراً بالطيب والبراءة بين أهل الأرض والسماء فيالها من منقبة ما أجلها). ...
يراد له أن يكون كغيره من الأديان المحرفة والمنحرفة. إنه بعد بعثة محمد صلى الله عليه وسلم لا دين إلا الدين الذي جاء به (وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلامِ دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنْ الْخَاسِرِينَ) [آل عمران: 85]، ولا يعرف هذا الدين على الوجه الصحيح الذي جاء به محمد صلى الله عليه وسلم إلا إذا درست أحكامه وتعاليمه ضمن المناهج الدراسية في مختلف المراحل. ولن يقوم بهذا إلا العلماء تعليمًا وإشرافًا ومتابعة. وإذا كانوا يقولون إن الناس بحاجة إلى الدراسات العصرية وعلوم التقنية الحديثة فنقول هذا لا يتعارض مع ذلك. بل هو يحث عليه لكن بعد العناية بتدريس علوم الإسلام بأن يتعلم المسلم قبل ذلك ما يستقيم به دينه. فهناك قدر مشترك من العلوم الدينية لا بد أن يعرفه كل مسلم. وما زاد عليه من علوم الشريعة فهو تخصصي يقوم به من عنده أهلية لتلقيه. ...
أولاً: أنا لم أصدر بياناً لأن إصدار البيانات يأتي من الجهات الرسمية. وإنما كتبت كلمة أرسلتها للصحف ولم تنشرها. وأشكر للأستاذ علي اهتمامه بها وإخراجها من طي الكتمان لتصل إلى من لم يعلم عنها شيئا. ثانياً: تعقيبه على قولي : التربويون الجهلة وأقول خصصت الجهلة بأنهم لا يتولون المناهج التعليمية. وأما التربويون العلماء فمرحباً بهم إذا كان لهم وجهة نظر صائبة في المناهج وغيرها. ...