أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
شخص وجد شيئا ً من المال في الطريق ، فما الحكم هل يأخذه أم أن المطلوب البحث عن صاحبه ولأي مدة يكون ال ...
أود معرفة رأي الدين و الشرع في قبول الزواج من شخص سبق و أن كان له علاقات غير شرعية ( أي ارتكب الزنا ...
أخبر القرآن الكريم أن الله - سبحانه وتعالى - أرسل لكل أمة رسولا يدعوهم إلى التوحيد، فينذرهم ويبشرهم؛ ...
قوله: [ولإحرام] بحج أو عمرة، لحديث زيد بن ثابت أنه رأى النبي -صلى الله عليه وسلم- تجرد لإهلاله واغتسل. رواه الترمذي وحسنه . ...
قوله: [والاستحاضة لكل صلاة] لقوله -صلى الله عليه وسلم- لزينب بنت جحش لما استحيضت: اغتسلي لكل صلاة رواه أبو داود . ...
قوله: [وجنون وإغماء] لأنه -صلى الله عليه وسلم- اغتسل من الإغماء، متفق عليه ولا يجب، حكاه ابن المنذر إجماعا، قاله في الشرح . ...
قوله: [ثم لعيد في يومه] لحديث ابن عباس و الفاكه بن سعد أن النبي -صلى الله عليه وسلم- كان يغتسل يوم الفطر والأضحى رواه ابن ماجه . [ولكسوف واستسقاء ] قياسا على الجمعة والعيد؛ لأنهما يجتمع لهما. ...
قوله: [ثم لغسل ميت] لحديث أبي هريرة مرفوعا من غسل ميتا فليغتسل، ومن حمله فليتوضأ رواه أحمد وأبو داود والترمذي وحسنه وروى ذلك عن ابن عباس و الشافعي و إسحاق و ابن المنذر قاله في الشرح . ...
قوله: [فصل: في الأغسال المستحبة، وهي ستة عشر: أكدها لصلاة جمعة في يومها لذكر حضرها ] لحديث أبي سعيد مرفوعا غسل الجمعة واجب على كل محتلم وقال -صلى الله عليه وسلم- من جاء منكم الجمعة فليغتسل متفق عليهما وليس بواجب، حكاه ابن المنذر إجماعا. ...
قوله: [وفي الحمام إن أمن الوقوع في المحرم] نص عليه. لما روي عن ابن عباس أنه دخل حماما كان بالجحفة. وعن أبي ذر نعم البيت الحمام يذهب الدرن، ويذكر بالنار. [فإن خيف كره] خشية المحظور. وروى ابن أبي شيبة في مصنفه عن علي و ابن عمر - رضي الله عنهما- بئس البيت الحمام يبدي العورة، ويذهب الحياء . [وإن غيم حرم] لأن الوسائل لها أحكام المقاصد. ...
اقربـــــــ طريق لقلب الرجل .. امه ...
قوله: ويباح الغسل والوضوء في المسجد ما لم يؤذ به أحدا، أو يؤذ المسجد. قال ابن المنذر أباح ذلك من نحفظ عنه من علماء الأمصار، وروى عن أحمد أنه كرهه صيانة للمسجد عن البصاق، وما يخرج من فضلات الوضوء، ذكره في الشرح . ...
قوله: [لا الإسباغ بدون ما ذكر] أي المد والصاع. وهذا مذهب أكثر أهل العلم. قاله في الشرح لأن عائشة كانت تغتسل هي والنبي -صلى الله عليه وسلم- من إناء واحد يسع ثلاثة أمداد أو قريبا من ذلك رواه مسلم وروى أبو داود و النسائي عن أم عمارة بنت كعب أن النبي -صلى الله عليه وسلم- توضأ فأتي بماء في إناء قدر ثلثي المد . ...