هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
لكل منا أحلامه التي يعيشها والتي قد لا يشاركها فيه سواه نسافر بها فراراً من واقع أليم نعيشه أو لأمور لا نستطيع تحقيقها أو لأمور أخرى تعود إلى شخصية كل إنسان وطريقة تفكيره ،، ومهما تعددت الأسباب فالكل يجمع أنها رحلة ممتعة تخفف مما نواجهه من ضغوط الحياة وقسوتها ...
نسير في هذه الحياة سيراً حثيثاً في سباق جنوني مع الزمن قد يكون في تصورنا أو قد لا يكون هدف من أجله نحيا و به نتنفس و لربما نحارب ...
ننتظر الأفكار لتأتي حتى نتمكن من الكتابة .. ننتظر في السيارة حتى نتمكن من الوصول للمكان الطلوب .. ننتظر حتى نرى نتاج مجهوداتنا .. ننتظر حتى تحن لنا أرواح من نحب وتشعر بالإشتياق ... ...
بالأمس كان عتابنا كبيراً.. طالبتني أن أكون لك ومعك.. وحدك.. بكليتي.. وفي كل اللحظات.. طارت أسراب فرحي. .وأسرعت إلى مرآتي.. أناجيها.. أستحلفها أن تخبرني كيف أكون لك الأجمل..وانتظرتك..إلى آخر ساعات يومي انتظرت... ...
و جولة جديدة مع كاميرا حنين نعيش الحدث و ما وراء الحدث كلمات في سطور و العبرة عندي ما بين السطور فتكون الفائدة و قد لا تكون. ...
للذكر مثل حظ الأنثيين..هل تنطبق هنا ؟.. قال تعالى( يوصِيكُمُ اللّهُ فِي أَوْلاَدِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ ) [النساء : 11] كما قسمها الله سبحان و تعالى .. هي القسمة المثلى .. و طالبوا بالمساواة .. ...
خلنا أنفسنا مجرد شاهد على الأحداث فإذا بنا في قلب الحدث ...
إن أعجب وصفٍ أطلقناه نحن البشر على التصرفات والأعمال الشريرة والعدوانية هو " ممارسات لا إنسانية " , أوليس الإنسان هو أول من استباح دم أخيه ؟ أوليس هو من يكذب ويسرق ويدبر المكائد والفتن ؟ ...
جريحه كنت اتعثر بآلآمي امضي بيأس احث خطواتي علي اتجاوز تلك المعاناة باسرع وقت لكنني سقطت وقد اعياني التعب انتظر الهلاك بصمت وقد تحجرت دموعي هنالك امتدت يد تربت على جراحي ...
في احد الأيام كنت أستمع الى إختي الصغيرة وهي تناقش أبي وانا واقفة استمع الى الصوت القوي الذي ينقاش صاحب العصمة والقرار في بيتنا والدي كلمته لايترجاع عنها, إذا أحببنا أن نوصل طلبتنا كانت والدتنا هي الواسطة بيننا كنت في موقف المندهش ...