هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
هذي 100 كلمة انجليزية اذا تعلمتها كلها تكون تعلمت اهم الكلمات الأنجليزية..... ...
كانت الليلة، شديدة البرودة. بعد يومين، من المطر المستمر. زجاج النافذة الشمالية، الصغيرة. كان يغشاه البخار، البارد. رغم أن عواده، هذه الليلة، لم يزيدوا، عن أربعة، وقد غادروه، منذ قليل ...
الشمس في منتصف السماء، تلهب رأسه، في حزيران من العام الماضي، لم تكن الشمس كهذه قاسية، كانت تواريه عنها، فروع وارفة لأشجار حديقتهم في نابلس ...
هبطت المصيبة، على رؤوس الجميع، فجأة، فأطاشت صوابهم، وكان وقعها شديداً عليهم كونهم أسرة بسيطة، لم يسبق لهم، أن تنازعوا مع أحد على ملكية أرض، أو على مرعى، أو قامت أغنامهم، برعي مزروعات الغير، إذ كانت قريتهم، قرب الحدود. بعيدة عن كل القرى الأخرى ...
خرج خضر الغانم، خلف ضيوفه، يودعهم. رافقهم إلى (الحوش) وأغلق الباب الحديدي، الكبير، خلفهم. انتشله صرير الباب، من شروده. لسعه البرد. فالليل قد انتصف والسماء صافية. تلمع فيها النجوم. وكان الجليد قد تشكل، منذ ساعات. وسيجده في الصباح، قد غطى، كل شيء ...
أنا المدعو (س)، وعملاً بمبدأ، كل مواطن خفير. أخبركم، أنه وبحكم عملي، كحارس لمؤسسة الحبوب. لفت انتباهي، وقوف أحد الأشخاص، أمام سور مركز البحوث الاجتماعية، المجاور. كل يوم. وفي وقت محدد. صباحاً، وعصراً.. تحديداً. قبل دوام الموظفين، وبعده. ورغم مراقبتي له، ...
عندما انصرف، إلى البيت، عصر البارحة. ناوله المراقب، انذاراً جديداً.. هو الانذار الثالث.. هذا الشهر. همس له المراقب: -لو لا أزمة السائقين، لكانوا فصلوك.. من زمن بعيد. ...
دون منبه. كان يتسلل، من فراشه. عندما كان ضوء الفجر يقتحم الغرفة، من خلال ألواح الزجاج السليمة في النافذة الوحيدة. وكان يسحب الأغطية المتكورة تحت أولاده الصغار. ويعيد تغطيتهم، بها. وهو يلتقط قطع ثيابه من على الأرض. ...
كان الولد الأوسط بين ستة آخرين. لكن والده عصام أفندي الموظف في دائرة المالية، وفي كل صباح تقريباً ، وعندما يكتمل عقد الديوان، كان يخبط على الطاولة، ويردد عباراته التي ألفتها آذان الزملاء: ...
في طفولتنا. لم يكن، يشك، من يرانا معاً.. أننا توأمان فقد ولدنا، في سنة واحدة. وفي حي واحد. وفي بيتين متجاورين. حتى أن اسمي، كان حسن. واسمه حسين. ...