هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
وحدك تدخل.. تجد المكان خالياً تطؤه بعض الطاولات.. حولها كراس قديمة تشعر بكثير من الارتياح.. تختار مكاناً أمام النافذة المطلة على البحر، تقرب الكرسي أكثر من النافذة.. تجلس.. تنسى نفسك.. تسرح بنظرك بعيداً.. يأتي النادل فينتشلك من هناك ويعود بك إلى الواقع.. تطلب قهوة وكأس ماء.. ...
كانت فطوم فتاة جميلة، ذكية، ولكنها كانت فقيرة جداً، فقد مات أبوها، وأخذت أمها تعمل شحاذة، تطوف، تسأل الناس الصدقة ...
كان لأحد الملوك تسعة أولاد ذكور، كأنهم البدور حازوا الشجاعة والبطولة، وكان لملك مجاور تسع بنات كالزهرات، حُزنَ الجمال والأخلاق. ...
كان لكبير (البازركان) بنت وحيدة، توفيت أمها، فعني بها، ورباها خير تربية، وذات يوم قرر أداء فريضة الحج، ولكنه حار في أمره، أين يترك ابنته؟ وحين شاورها في الأمر، شجعته، وأكدت له أنها ستتدبر أمرها في غيابه. ...
كان لإحدى القابلات بنت وحيدة، تعنى بتربيتها، وتسهر عليها، ولكنها تضطر دائماً إلى تركها وحدها، بحكم عملها، ولذلك كانت توصي بها بنات الجيران، ليزرنها في غيبتها، ويساعدنها في أمور البيت ...
على شاطئ البحر، كان يعيش صياد فقير، مع زوجته وأولاده، وكان عاثر الحظ، يصطاد في اليوم بضع سمكات، وفي عشرة أيام يكاد لايصطاد شيئاً. ...
أراد أحد الأشخاص أداء فريضة الحج مع زوجته، وكان عنده في الدار عشر صفائح مملوءة زيتاً، حار في أمرها، أين يخبئها، إذ كان يخشى عليها من اللصوص، وكان أداء فريضة الحج في تلك الأيام يستغرق أشهراً، لسفرهم على ظهور الإبل، وأخيراً قرر الرجل أن يودع صفائح الزيت عند جاره أمانة ...
ضاقت الأحوال بالفتى محمد، وسدت في وجهه أبواب الرزق، ولم يجد ما يعيش به، فاضطر إلى الارتحال عن بلده، سعياً وراء لقمة العيش، فأخذ يقطع الفيافي والقفار حتى بلغ بلدة، دخلها وهو في غاية التعب، ورأى عجوزاً أمام باب الدار فطلب منها بعض الماء. ...
يحكى أن شاباً يدعى "حسن" خطبت له أمه فتاة تدعى "فاطمة"، ولما كان الزفاف أوصتها خالاتُها ألا ترد على "حسن" بأي كلمة إلا إذا قال لها: "أمك الشمس وأبوك القمر وخالاتك الكواكب". ...
عاش في قرية نائية زوجان، فيهما قدر غير قليل من الخبال، وكان لهما بنت اسمها عيشة، تمتاز بالجمال والذكاء. وقد اعتاد الزوجان أن يخرجا كل يوم إلى الحقل للعمل، وكانا يتركان عيشة في البيت، لتعدّ لهما الطعام ...