هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
ما بين الوضع الحالي المحزن، وبين انشغالي بجمع مادة كتابي المقبل عن التسويق، لا أجد وقتا لأبحث عن مادة جديدة، غير أني كنت أجريت حوارا عبر البريد مع فريق عمل لعبة أبو حديد المصري، أول لعبة مصرية ثلاثية الأبعاد بجهود تكاد تكون فردية. دار هذا الحوار عبر البريد الإلكتروني، ولأن كل دفعة من الأسئلة كانت تأتي إجاباتها بعد مرور أسبوع أو اثنين أو أكثر، لذا ستجد الحوار غير مترابط بدرجة كبيرة، ومرد ذلك لانشغال مصطفى عاشور، الذي تبرع للرد على أسئلتي الكثيرة. ...
بعدما انتهى الحفل وهممت بالرحيل، وبينما أشد على يد طارق العسيري تحية له على مجهوده الكبير (مع رضا البرازي) في حسن إخراج هذا الحفل الجميل، مال علي وطلب مني أن أكتب للشباب والشركات الناشئة مشجعا لهم على حضور تجمعات واحتفاليات دعم ومؤازرة الأفكار الناشئة والشركات الصغيرة، أو ما يحمل اسم حفل ديمو كامب. جلست في طريق العودة أفكر في هذه الكلمات، لماذا لا نجد جمهرة من الشباب العربي يعرض أفكاره ومحاولاته في دخول عالم التجارة والنجاح؟ ...
نعود اليوم فنكمل مع الفصل الرابع من كتاب التسويق اللاصق والذي يحمل عنوان: أنشئ منتجات وخدمات لكل مرحلة من مراحل صنع العميل ...
برسالة يقطر منها الأدب والذوق وحسن الخلق، طلب مني عبد الله من الأراضي المحتلة أن أكتب مقالة لنصرة غزة. منعني أدبه الشديد في رسالته من أن أرفض، لكني جلست أفكر، ما الذي يمكن لي أن أقوله أو أضيفه، وماذا يمكن لكلماتي أن تفعل في هذه الظلمة المستحكمة، والزلزلة الشديدة، والظلم الظلوم… صراحة لم أجد جديدا أضيفه، وكدت أن أعتذر له، لولا أن فكرت في ذكر بعض الأخطاء التي وقعنا فيها في معالجتنا لقضية غزة، وأحببت أن أوضحها هنا، عساني بهذا ألبي طلب أخي. ...
وأما الفصل الثاني عشر من كتاب التسويق اللاصق والذي عنونه مؤلفه باسم: استعمل التقنية لصالحك، فيؤكد على أهمية انترنت في حياتنا اليوم، ويتطرق المؤلف للحديث عن استعمال صفحات خاصة لتكون مدرج الهبوط للإعلانات عن موقعك، سواء المدفوعة أو تلك التي وضعها شركاؤك في مجال العمل، وفائدة هذه الصفحات أنها تعطيك أرقاما فعلية للمصادر التي ترسل زوارا لموقعك، وبالتالي تعرف أيهما أكثر فائدة، أن تضع إعلانا لدى موقع جوجل، أو تضع إعلانا في مدونة شبايك :) ، على سبيل المثال. ...
نعود اليوم لنكمل الفصل الحادي عشر من كتاب التسويق اللاصق حيث كان المؤلف يشرح أهمية التسويق عبر التوصية أو التزكية أو النصح أو Referral Marketing. ...
حين بنى الأمريكيون الجسر الخشبي الموصل بين ضفتي أحياء مانهاتن وبروكلين في مدينة نيويورك، فإنه كان أطول جسر معلق في العالم – في وقت الانتهاء منه: يناير 1883 وكان اسمه جسر بروكلين ونيويورك، ثم اختصره الأمريكيون إلى جسر بروكلين، وكان من أهم رموز مدينة نيويورك، واستغرق بناؤه 13 سنة. ...
رغم كثرة عدد الصحف والمجلات التقنية ومجلات الأعمال العربية، لكن أحدا لم يجب لنا على سؤال المليون: رغم كثرة مدن التقنية العربية مثل مدينة دبي للانترنت والمدينة الذكية في مصر، لكن أين الشركات الناشئة والناجحة التي حققت نجاحا عالميا – من الصفر – انطلاقا من هذه المدن، هل سمعنا عن شركة وراء تطبيق انترنت شهير مثل تويتر أو موقع اجتماعي مثل فيس بوك؟ هل سمعنا عن صندوق استثماري متخصص في مشاريع الشباب على انترنت، مثل Ycombinator الذي تحدثنا عنه من قبل؟ نعم، هناك مشاريع عديدة خرجت من الأردن، مثل اكبس، لكن أين الانتشار العالمي والعربي؟ ...
أشعر حاليا بالقلق البسيط نتيجة عدم ورود أية تصحيحات على مادة كتابي الخامس التسويق للجميع، فعادتي مع كل كتاب أطلقه أن أجد المشكورين من أهل دقة الملاحظة ينبهونني إلى خطأ إملائي هنا، أو عدم وضوح فقرة هناك، ولا أدري هل غياب هذه التعليقات سببه غياب هذه الأخطاء، أم أن القراء وجدوا المادة العلمية مملة فلم يهتموا بالاستمرار في القراءة :) ...
يبدو أن تدوينتي السابقة حققت أضرارا أكثر مما كنت أريد منها، حتى أني قررت أن الوقت حان لتكون أول مرة أكتب فيها تدوينتين متتاليتين في يوم واحد، حتى لا تهتز ثوابت لدى زوار المدونة كنت قد بذلت الكثير في بنائها… بادئ ذي بدء، سبب كتابة مثل هذه المقالة كان للتواصل مع زوار المدونة، وتوضيح سبب تأخري في الكتابة لهم، وليس الأمر بالشكوى، بل هو من باب الحديث العابر عما يواجهه المرء من تحديات. ...