هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
وأما الفصل الثاني عشر من كتاب التسويق اللاصق والذي عنونه مؤلفه باسم: استعمل التقنية لصالحك، فيؤكد على أهمية انترنت في حياتنا اليوم، ويتطرق المؤلف للحديث عن استعمال صفحات خاصة لتكون مدرج الهبوط للإعلانات عن موقعك، سواء المدفوعة أو تلك التي وضعها شركاؤك في مجال العمل، وفائدة هذه الصفحات أنها تعطيك أرقاما فعلية للمصادر التي ترسل زوارا لموقعك، وبالتالي تعرف أيهما أكثر فائدة، أن تضع إعلانا لدى موقع جوجل، أو تضع إعلانا في مدونة شبايك :) ، على سبيل المثال. ...
نعود اليوم لنكمل الفصل الحادي عشر من كتاب التسويق اللاصق حيث كان المؤلف يشرح أهمية التسويق عبر التوصية أو التزكية أو النصح أو Referral Marketing. ...
حين بنى الأمريكيون الجسر الخشبي الموصل بين ضفتي أحياء مانهاتن وبروكلين في مدينة نيويورك، فإنه كان أطول جسر معلق في العالم – في وقت الانتهاء منه: يناير 1883 وكان اسمه جسر بروكلين ونيويورك، ثم اختصره الأمريكيون إلى جسر بروكلين، وكان من أهم رموز مدينة نيويورك، واستغرق بناؤه 13 سنة. ...
رغم كثرة عدد الصحف والمجلات التقنية ومجلات الأعمال العربية، لكن أحدا لم يجب لنا على سؤال المليون: رغم كثرة مدن التقنية العربية مثل مدينة دبي للانترنت والمدينة الذكية في مصر، لكن أين الشركات الناشئة والناجحة التي حققت نجاحا عالميا – من الصفر – انطلاقا من هذه المدن، هل سمعنا عن شركة وراء تطبيق انترنت شهير مثل تويتر أو موقع اجتماعي مثل فيس بوك؟ هل سمعنا عن صندوق استثماري متخصص في مشاريع الشباب على انترنت، مثل Ycombinator الذي تحدثنا عنه من قبل؟ نعم، هناك مشاريع عديدة خرجت من الأردن، مثل اكبس، لكن أين الانتشار العالمي والعربي؟ ...
أشعر حاليا بالقلق البسيط نتيجة عدم ورود أية تصحيحات على مادة كتابي الخامس التسويق للجميع، فعادتي مع كل كتاب أطلقه أن أجد المشكورين من أهل دقة الملاحظة ينبهونني إلى خطأ إملائي هنا، أو عدم وضوح فقرة هناك، ولا أدري هل غياب هذه التعليقات سببه غياب هذه الأخطاء، أم أن القراء وجدوا المادة العلمية مملة فلم يهتموا بالاستمرار في القراءة :) ...
يبدو أن تدوينتي السابقة حققت أضرارا أكثر مما كنت أريد منها، حتى أني قررت أن الوقت حان لتكون أول مرة أكتب فيها تدوينتين متتاليتين في يوم واحد، حتى لا تهتز ثوابت لدى زوار المدونة كنت قد بذلت الكثير في بنائها… بادئ ذي بدء، سبب كتابة مثل هذه المقالة كان للتواصل مع زوار المدونة، وتوضيح سبب تأخري في الكتابة لهم، وليس الأمر بالشكوى، بل هو من باب الحديث العابر عما يواجهه المرء من تحديات. ...
في عام 1993، نشر الكاتب الشهير آل رييز وبمساعدة جاك تراوت كتابهما الرائع: 22 قانونا راسخا في التسويق، والذي سبق وقدمت له تلخيصا وجيزا، ثم في عام 1998 نشر رييز بمساعدة ابنته لورا كتابه: 22 قانونا راسخا في إشهار العلامة التجارية (Branding) كيف تحـّّول منتجا أو خدمة إلى ماركة عالمية مشهورة. ...
منذ قرابة العام، وصلتني رسالة تطلب رأيي في الاختيار ما بين توزيع التمور على المحلات الصغيرة والكثيرة، أو الاكتفاء بالتوزيع على المحلات الكبيرة والقليلة، فألهمني الله الرد بشرح مزايا وعيوب كل طريقة توزيع منها، ثم كان أن نصحت السائل بالتركيز على الانتشار في السوق، وتقديم شيء ليس موجودا عند غيره، وألا يفكر في دخول حرب أسعار وتقديم أرخص منتج، وأن يبحث عن التميز، وأن يدرك أن نتائج هذه النصائح ذات مدى زمني طويل، مثل أشجار الفاكهة، تثمر بعد سنين. ...
كما عودت زوار مدونتي، أبقيهم على إطلاع بتطورات أمور محدثهم، وعليه أحببت مشاركتكم هذا الخبر، والذي يفيد أني – بفضل من الله تعالى – حققت عوائد من بيع الإعلانات في المدونة بلغت ألف درهم خلال شهر مارس الماضي. بالطبع، هذا الرقم لم يكن ليتحقق بدون دعم كبير أظهره العديد من المعلنين، وكذلك بدون زوار المدونة أنفسهم، الذين جعلوا لهذه الإعلانات عائدا مفيدا. ...
لاحظت في بعض التعليقات على مقالتي السابقة عن قصة المثابر ماكسي فايلر، التساؤل عن جدوى الاستمرار في المحاولة لمدة ربع قرن من الزمان، وقبل أن أرد على هذه الأسئلة، أود أن أشارككم جملة مكتوبة أعلى مدخل جامعة بيركلي في كاليفورنيا، قالتها الفيلسوفة الانجليزية جورج إليوت، والتي يقول منطوقها الإنجليزي: It is never too late to be what you might have been والتي يمكن أن تكون ترجمتها أن الوقت لا يتأخر أبدا لتكون ما كان يمكن لك أن تكونه. ...