هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
وقف الشاب الصغير في طرقات معرض الكتاب، يطالع كتابا عربيا يقدم مخططات دوائر إلكترونية للهواة، فاستوقفه رسم مخطط دائرة إلكترونية وجد أن تنفيذه لها أمر محتمل، فما كان إلا أن فكر بكل براءة في أن يخرج ورقة وقلم، وبدأ ينقل مخطط هذه الدائرة على الورقة. ما هي إلا دقائق معدودة حتى وجد أحدهم يصيح فيه، ويخطف الكتاب من يديه، وبدأ يحقق معه مثلما تعرض لنا الأفلام المصرية الدرامية الكئيبة. لم يتوقف الأمر عند هذا الحد، إذا أخذ هذا البطل النشامي المغوار يضيق على صاحبنا حتى لم يتركه إلا وقد دفعه إلى خارج المعرض، وظنه بنفسه البطولة والعمل الصالح والمحافظة على حقوق المسلمين والعباد. ...
من المزايا الجميلة لمدونتي أنها تساعدني على التعرف بشباب ناجح من مختلف بقاع الأرض، آخرها قصة عربية مصرية تجري أحداثها في الصين، بطلها محمد شاهين ذو الخمسة والعشرين ربيعا، والذي بدأ التخطيط لمستقبله مبكرا، إبان دراسته للحصول على شهادة الثانوية العامة، حيث بادر إلى تنفيذ مشروع كتابة مذكرات المدرسين، حيث بدأ بطبع “كارت” شخصي عليه اسمه وطرق الاتصال به ونبذة عن خدماته، ووزعه على كل المدرسين الذين قابلهم. ...
أعلنت أمازون مؤخرا عن إصدارة حديثة من اختراعها الجديد كندل دي اكس، جهاز/قارئ إلكتروني مكون من شاشة رمادية بحجم ورقة التصوير، تعرض صفحات الكتب الإلكترونية، ويقبع إلى يمينها وأسفلها بضعة صفوف من حروف، فيما يبدو أنه الشكل الجديد الذي ستتخذه الكتب في المستقبل. لمن فاتته أخبار هذا الاختراع، الأمر ببساطة عبارة عن جهاز إلكتروني نحيف، يعرض لك صور صفحات أي كتاب تشتريه، لتقرأها، وبعدما تنتهي، ربما ضغطت زرا آخر لتعود إلى الفهرس ...
نختتم اليوم ملخص الكتاب الرائع الذي تحدث عن بعض القواعد المطلوبة ممن يعمل على إشهار ونشر اسم العلامة التجارية له، وأرجو أن تحتمل قراءة هذه التدوينة على طولها، لأهمية ما جاء فيها من قوانين تكمل بعضها البعض. في نهاية التدوينة ستجد روابط قراءة الملخص كاملا وتنزيله على نسق بي دي اف. ...
عودة جديدة لنستكمل تلخيص كتاب قوانين إشهار العلامة التجارية، واليوم نستعرض بعض القوانين والتي حتما ستكون ذات نفع لمصممي الرسومات والذين يجدون أنفسهم مطالبين أحيانا بتصميم شعارات لشركات، وهذه القوانين هي: ...
كنت أتمنى ألا أكتب يوما تدوينة مثل هذه، لكن الأمر زاد عن حده ولم أعد قادرا على الاستمرار في موازنة الأمور، ولعلك لاحظت تأخري مؤخرا في الكتابة وعدم انتظامي فيها، سبب ذلك أني بدأت أتلقى يوميا ما يزيد عن 25 رسالة بريدية، وضعفها في السخاميات، ولعل هذه ضريبة يدفعها من يوفر عنوانه البريدي على المشاع. ما حدث هو أنه في الآونة الأخيرة بدأ فريق من زوار المدونة يستشيروني في التسويق لمشاريعهم: سواء الفعلية أو المستقبلية، سواء التي ينون فعلا إطلاقها، أم لا زالوا في ريبهم يترددون. ...
مثل الفرحة التي تنتاب من تحمل له الممرضة أول أطفاله، كانت فرحتي وأنا أستلم كتاب (الجامعة ترحب بك – دليل الطالب الجامعي المستجد) للمدون أبو هارون، والذي طبعه عبر خدمات موقع لولو، وأرسله لي نسختين منه للإطلاع على الكتاب وقراءته. بداية، الكتاب عبارة عن تسجيل لخلاصة ما تعلمه أبو هارون في رحلته للتحصيل العلمي في الجامعة، وتدوين لما توصل إليه من نتائج خلال تجربته الشخصية، ومحاولة لتوفير الوقت على من سيأتي بعده من طلاب عرب. ...
كما وعدت بعودتي إلى قصة عبد المحسن الراشد والحديث عن بعض النقاط اللطيفة فيها، وسأبدأ بالرد على أهم ما اشتركت فيه التعليقات من ملاحظات، ولعل أول هذه هو: ...
تلك التجربة أثبتت لي أن التجارة هي تسعة أعشار الرزق، وجعلتني أدرك أنني إنما ولدت لأكون رجل أعمال وتاجر ناجح. بعد فترة تفكير وتقدير وبحث، قررت التوجه إلي الحصول على وكالة إحدى العلامات التجارية المعروفة، لكني احتجت إلى بعض الوقت لتطوير الفكرة لدي، واكتساب خبرة التعامل مع الإدارات والشركات والمجمعات التجارية، ولذا أخذت أزور العديد من هذه الشركات، وتعاونت مع إحداها لمدة عام أو أكثر، حتى قررت الانفصال عن هذه الشركة لارتفاع القيمة المالية لمطالبهم، وكذلك عدم مصداقيتهم والتزامهم، والقصة تطول في شرح هذا الموضوع. ...
أعتذر لكل هذه التعليقات التي لم تستسغ عرض أحداث القصة على أجزاء، لكن دائما هناك سبب لكل شيء، وسأتحدث عنه في وقته. نكمل الآن مع عبد المحسن والذي تركناه في الجزء السابق وقد ظهر إعلانه في صدر الجريدة الأسبوعية المجانية، رغم أنه اتفق على مكان في داخل الجريدة. يقول عبد المحسن: ...