هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
نختتم اليوم ملخص الكتاب الرائع الذي تحدث عن بعض القواعد المطلوبة ممن يعمل على إشهار ونشر اسم العلامة التجارية له، وأرجو أن تحتمل قراءة هذه التدوينة على طولها، لأهمية ما جاء فيها من قوانين تكمل بعضها البعض. في نهاية التدوينة ستجد روابط قراءة الملخص كاملا وتنزيله على نسق بي دي اف. ...
عودة جديدة لنستكمل تلخيص كتاب قوانين إشهار العلامة التجارية، واليوم نستعرض بعض القوانين والتي حتما ستكون ذات نفع لمصممي الرسومات والذين يجدون أنفسهم مطالبين أحيانا بتصميم شعارات لشركات، وهذه القوانين هي: ...
كنت أتمنى ألا أكتب يوما تدوينة مثل هذه، لكن الأمر زاد عن حده ولم أعد قادرا على الاستمرار في موازنة الأمور، ولعلك لاحظت تأخري مؤخرا في الكتابة وعدم انتظامي فيها، سبب ذلك أني بدأت أتلقى يوميا ما يزيد عن 25 رسالة بريدية، وضعفها في السخاميات، ولعل هذه ضريبة يدفعها من يوفر عنوانه البريدي على المشاع. ما حدث هو أنه في الآونة الأخيرة بدأ فريق من زوار المدونة يستشيروني في التسويق لمشاريعهم: سواء الفعلية أو المستقبلية، سواء التي ينون فعلا إطلاقها، أم لا زالوا في ريبهم يترددون. ...
مثل الفرحة التي تنتاب من تحمل له الممرضة أول أطفاله، كانت فرحتي وأنا أستلم كتاب (الجامعة ترحب بك – دليل الطالب الجامعي المستجد) للمدون أبو هارون، والذي طبعه عبر خدمات موقع لولو، وأرسله لي نسختين منه للإطلاع على الكتاب وقراءته. بداية، الكتاب عبارة عن تسجيل لخلاصة ما تعلمه أبو هارون في رحلته للتحصيل العلمي في الجامعة، وتدوين لما توصل إليه من نتائج خلال تجربته الشخصية، ومحاولة لتوفير الوقت على من سيأتي بعده من طلاب عرب. ...
كما وعدت بعودتي إلى قصة عبد المحسن الراشد والحديث عن بعض النقاط اللطيفة فيها، وسأبدأ بالرد على أهم ما اشتركت فيه التعليقات من ملاحظات، ولعل أول هذه هو: ...
تلك التجربة أثبتت لي أن التجارة هي تسعة أعشار الرزق، وجعلتني أدرك أنني إنما ولدت لأكون رجل أعمال وتاجر ناجح. بعد فترة تفكير وتقدير وبحث، قررت التوجه إلي الحصول على وكالة إحدى العلامات التجارية المعروفة، لكني احتجت إلى بعض الوقت لتطوير الفكرة لدي، واكتساب خبرة التعامل مع الإدارات والشركات والمجمعات التجارية، ولذا أخذت أزور العديد من هذه الشركات، وتعاونت مع إحداها لمدة عام أو أكثر، حتى قررت الانفصال عن هذه الشركة لارتفاع القيمة المالية لمطالبهم، وكذلك عدم مصداقيتهم والتزامهم، والقصة تطول في شرح هذا الموضوع. ...
أعتذر لكل هذه التعليقات التي لم تستسغ عرض أحداث القصة على أجزاء، لكن دائما هناك سبب لكل شيء، وسأتحدث عنه في وقته. نكمل الآن مع عبد المحسن والذي تركناه في الجزء السابق وقد ظهر إعلانه في صدر الجريدة الأسبوعية المجانية، رغم أنه اتفق على مكان في داخل الجريدة. يقول عبد المحسن: ...
عودة غير مقطوعة بمشيئة الله إلى تلخيص الكتب، واليوم اخترت لكم كتاب الأمريكي مايكل دل Direct from Dell، مؤسس ومدير شركة دل الأمريكية، والذي ألف هذا الكتاب ليحكي فيه قصته مع شركته، منذ أن كانت نشاطا تجاريا جانبيا (برأسمال قدره ألف دولار فقط) في غرفته المشتركة في سكن الطلاب في جامعته، إلى أن أصبحت تدر عوائد سنوية قدرها 2 مليار دولار أمريكي، وليكون هو أصغر مدير تنفيذي أمريكي لشركة تدخل ضمن تصنيف فورتشن 500 لأفضل الشركات. قبل أن ندلف في هذه القصة الجميلة، هناك عدة نقاط أريد أن أتناولها في البداية. ...
رغم أن لدي مواضيع أخرى أكثر أهمية أريد الحديث عنها، ورغم أني لا أحب أن أشكو همومي لقارئي، كما ويخبرني صديقي محمد بدوي دائما ألا أهتم بالتعليقات السلبية وألا أضيع عليها الوقت، لكن هذه المرة وجدت من يسألني عن ردي على تعليق مقيت، لم يهدف صاحبه من ورائه سوى إلى نفث سمومه فيمن حوله، معلق لم يكلف عقله التفكير أو التدبير، ولم يتكلف قراءة مقالات سابقة لي قبل أن يصدر حكمه علي بأني من المفسدين في الأرض. يقول صاحبنا في معرض تعليقه على مقالتي جائزة 500 دولار: ...
تهرع الشركات الناشئة والصغيرة لانتهاز أي وكل فرصة تلوح لها في الأفق، لكن هذا الوضع مؤقت، لأنه بعدما تكبر هذه الشركات وتتوسع، تتحول هذه العجلة من مفيدة إلى ضارة، وتصبح الشركة عندها بحاجة لأن تـقف وتنظر أي تلك الفرص ستحقق لها أكبر نسبة ربح + معدل توسع، لتهرع لانتهازها، وأي تلك الفرص يجب الفرار منها وعدم الاقتراب منها. على القدر ذاته من الأهمية، يجب كذلك النظر بمنظور الربح والفائدة المتوقعة لكل هدف تسعى الشركة لتحقيقه، فتجد مثلا بعض الشركات تسعى بكل قوتها للحصول على عقد أو مناقصة أو صفقة، وتنسى – في خضم هذا السعي الحثيث – مراجعة الأرقام، فينتهي بها الأمر وقد حصلت على ما تريده، وفوقه خسارة غير متوقعة. ...