هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
بِتُّ والهَمُّ يا لبينى ضجيعي وَجَرَتْ، مُذْ نَأَيْتِ عَنِّي، دُمُوعي ...
ألاَ لَيْتَ لُبْنَى في خَلاءٍ تَزُورُني فأشكُو إليها لوعتِي ثُمَّ تَرْجعُ ...
ألا يا غراب البين لونكَ شاحِبٌ وأنتَ بلوْعاتِ الفراقِِ جديرُ ...
ألأا يا شِبهَ لُبنى لا تُرَاعي وَلا تَتَيَمَّمِي قُلَلَ القِلاَعِ فَواكَبِدِي وَعَاوَدَني رُدَاعي وَكانَ فِراقُ لُبنى كالخِداعِ ...
استريحي ليس للدور بقيّة انتهت كلّ فصول المسرحيّة فامسحي زيف المساحيق و لا ترتدي تلك المسوح المرميّة و اكشفي البسمة عمّا تحتها من حنين .. و اشتهاء .. و خطيّة كنت يوما فتنة قدسّتها كنت يوما ...
الطيورُ مُشردةٌ في السَّموات, ليسَ لها أن تحطَّ على الأرضِ, ليسَ لها غيرَ أن تتقاذفَها فلواتُ الرّياح! ربما تتنزلُ.. كي تَستريحَ دقائقَ.. ...
كادت تقول لى ((من أنت ؟)) .. .. .. .. (.. العقرب الأسود كان يلدغ الشمس .. وعيناه الشّهيتان تلمعان ! ) _أأنت ؟! لكنّى رددت باب وجهى .. واستكنت (.. عرفت أنّها .. تنسى حزام خصرها . فى العربات الفارهة ! ...
قصدتهم في موعد العشاء تطالعوا لي برهة ، ولم يرد واحد منهم تحية المساء ! وعادت الأيدي تراوح الملاعق الصغيرة ...... ...
العينان الخضراوان مروّحتان في أروقة الصيف الحرّان أغنيتان مسافرتان أبحرتا من نايات الرعيان بعبير حنان بعزاء من آلهة النور إلى مدن الأحزان سنتان ...
هذا الذي يجادلون فيه قولي لهم عن أمّه ، و من أبوه أنا و أنت . حين أنجبناه ألقيناه فوق قمم الجبال كي يموت ! لكنّه ما مات عاد إلينا عنفوان ذكريات لم نجتريء أن نرفع العيون نحوه لم نجتريء أن نرفع العيون نحو عارنا المميت ...