هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
كات تتحدث على التلفزيون عن الحالة التي وصلوا لها عندما إنهار إقصادهم وقالت بالحرف أنها كانت تصحوا من النوم ولا تجد معجون أسنانها وهي تبكي ( يا حرام ) هذه من إحدى دول أوروبا ونحن لا نملك أسنان . ...
- أعلم مسبقا بأن فيكم من سيدعُوني بالـمتخلّف غير المتمدّن ..و له الحقّ في ذلك مع أني مقتنع بفكرتي واضعا في حسباني بأنني لستُ ضدّها كرياضة ، لكن أن تكون على حساب الفكر و الثقافة و التاريخ و العلم و التطوّر فلا .أستسمحكم. ...
حدثني صديقي "الفاضي" قائلاً : أيا صاحبي ! ، اعلم أن دروس الزمان ليس لها مثيل ، والمستفيد من تاريخه في عصرنا : قليل ، فالعزيز ما لم يذق عزةً في داخله : ذليل ، والقبح – مهما اشتد شينه - في عين صاحبه : جميل ، واعلم أن زمانك هذا فيه من العجب العجاب ، ما لم يخطر ببال أحد من ذوي الألباب ، وسيسجل التاريخ تاريخكم في ورق من ذباب ، فالله المستعان وعلى الله يتكل الأصحاب ! ...
هل يمكن بأن يتشابه الفرد و المجتمع و هل يمكن بأن يصبح المجتمع في يوم ما جزء من فرد بوُضوح هل يمكن بأن يصبح الفرد مجتمعا بذاته ...
الإبداع ليس له زمان معروف ولامكان موصوف يسكن في جلباب الا ذكيا وفي عقول لاتعرف الدعه والكسل ليس مرتعه فإذا أردت أن تبلغ القمة فعليك بسمو الهمه وعليك بالصبر فإن الصبرأساس كل عمل فمن صبر ...
ابهجي الروضَ وكفي الدامعَينْ فبكِ اليومَ تغنى الياسمينْ اطربي عينايَ واختالي فقد جئتِ بعد الفقَد الافَ السنينْ لم اصدق راحتي اذ لامست خصلةً منكِ وقد كنتِ ظنينْ اجهشت أُذنايَ بالاصغاءِ اذْ غـردَ الصبحُ على ثغرٍ مبينْ واشرأبَت مقلتي ترنو الى غايةٍ من دونها قطعُ الوتينْ ...
ما زال الخضاب الأحمر يزين يمينك وآثار عرس الدم فوق تاجك ما زالت النجمات تحار على هامتك والصباح يحمل كل المفاجآت عيونك الوضاءة تغسلها الدموع المغدورة لا ،، لا تبكي ياعروس أحلامنا ستعودين ...
اشرب قهوتي المره .. وانظر الى قاعه فأراك مبتسما .. رجلا أحببته ووقف القدر بيني وبينه .. كل مساء أحمل ذاكرتي الى فراشي .. وأحكي لها قصه الامير الذي انقد حبيبته .. ...
حبيبتي .. إنهارت اوزان قصائدي وإرتبكت كل قافياتي فحاولت ان اطوعها فلم تستطيعني فنثرت دمعي ودمي و أقلامي وأصابعي و كلماتي فكتبت مجلدات شعرٍ .. و سكبت البحر نثراً علكِ ان تجدي من وصف حالي قصاصة تختصر جدران مدينتي ووجهي ودفاتري وطاولاتي ...
يا ربْ المواعيد ، ربُ الليالي المُغلقة ، الدافئة ، الخافقة ، الراحلة سريعاً والقادمة .. .. أزرعه على نافذتي ، بابي ،الطريقْ الذي أقطعه أو حتى الذي لا أقطعه ! "..} ...