مشاكل التعلم عند الأطفال ...
سلوك الطفل العدواني وكيفية علاجه ...
أن طفلك في مرحلة ما قبل المدرسة لا يحتاج إلى نوع معين من الكتب فهو في الحقيقة لا يعرف بعد أنواع الكتب ولا يعرف ماذا تقول هذه الكتب إلى جانب انه لا يزال يجهل المتعة والفائدة التي يمكن أن تجلبها القراءة ...
إن الطفل الذي يشجعه والده على توجيه الأسئلة ويمنحانه إجابات وافية عليها يكون دائما على ثقة من أن والديه سوف يصغيان إليه دائما ...
أصبح من الواضح لك الآن أن الأطفال يدركون وينزعجون للمشاكل التي قد تنشأ بين والديهم . ومن الأفضل أن يناقش الآباء مشكلاتهم بعيدا عن الأطفال – وإذا كان من الضروري أن يثق الطفل في كلا والديه حتى يشب واثقا من نفسه ...
نحن جميعا نخاف . وهناك من الخوف ما هو مفيد . بل إن من الخوف ما هو قاتل ...
لا تتوقعي أن يقوم الأطفال بالترحيب بطفلك أول مرة ، وإذا ما لاحظت وجود أي مشكلات أو صعوبات فحاولي أن تقفي على السبب أو التصرف الذي قام به طفلك مما دعا إلى وجود هذه المشكلات والى عدم تقبل الأطفال له قومي بتعليمه كيفية التعامل مع الأطفال الآخرين وسوف يتعلم الطفل كيف يتصرف تماما كما يتعلم آداب المائدة والكلمات الجديدة ...
كيف يمكننا أن نعلم أطفالنا التصرفات السليمة والسلوك اللائق الذي يساعدهم على تقبل المجتمع لهم ؟ ...
ولكن بالرغم من هذه الاستقلالية الجسمية فإن الطفل مع ذلك يظل في حاجة إلى من يعتمد عليه عاطفيا فهو يريد منك التشجيع والدعم باستمرار أثناء تعلمه الدروس الصعبة من خلال اللعب ...
يرجع السبب وراء مص الأصابع إلى أن الطفل لم ينل من ثدي أمه أو من الزجاجة الامتصاص الكافي لسد حاجته .. وحاجة الطفل إلى الامتصاص حاجة طبيعية ولابد أن يشبعها تماما كما يشبع حاجته إلى الطعام فإذا لم تتح له الفرصة لذلك أثناء الرضاعة فقد يلجأ إلى مص أصبعه على سبيل التعويض ...
لا شيء ادعي إلى إثارة التوتر عند الوالدين من استمرار طفلهما في البكاء . حقا أن البكاء هو اللغة الوحيدة التي يستطيع الطفل أن يعبر بها عما يريد ولكن أين الأم الصغيرة أن تعرف المعاني التي تتضمنها هذه اللغة . ...
طفلك في هذه المرحلة لا يطمع في أكثر من إشباع حاجاته الأساسية ...