مشاكل التعلم عند الأطفال ...
سلوك الطفل العدواني وكيفية علاجه ...
يولد الأطفال على الفطرة النقية ويتعلمون الصدق والأمانة شيئا فشيئا من البيئة إذا كان المحيطون بهم يراعون الصدق فى أقوالهم ووعودهم ...
ليس من الممكن دائمًا أن نصلح ما أفسدناه، فهناك بعض العواقب لا يمكن التخفيف من آثارها. وعادة ما تحدث تلك العواقب المأساوية عندما يصل أبناؤنا سن المراهقة، ومجرد التفكير في أن مراهقينا متورطون في مأساة بهذا الحجم هو أكبر كابوس لكل الآباء. ...
ونحن بصدد بيان دور الأم في تنشئة الطفل، لا يفوتنا أن نحذر الأمهات من بعض التدليل الذي يؤدي بهن إلى إهمال التربية بحجة المحبة والحنان، وزيادة العطف على الأبناء، وليس إهمال التربية عطفا ولا رحمة بالأبناء، وإنما إهمال التربية ضياع لحق الأبناء في حسن التنشئة، وليس في تأديبهم والأخذ على أيدي العابثين قسوة ولا شدة عليهم، بل إن توجيههم إلى الأدب العالي والخلق الرفيع وتربيتهم وتوجيههم، كل ذلك يمثل عين الرحمة بهم والحب لهم والعطف عليهم. ...
أعزائي المربين، من فضلكم عدّوا معي على أصابعكم الخمسة: ...
هل نربي أطفالنا على تحمل المسئولية؟ ...
أيام قلائل، وتهل علينا نسائم شهر رمضان، شهر الخيرات والبركات والرحمات، ذلك الشهر الذي ينشغل فريق منا بالاستعداد له بشراء ما لذ وطاب من الطعام والشراب، وفريق آخر ينشغل بالاستعداد له بالإكثار من الدعاء والصيام وتلاوة القرآن.. إلخ ...
أحيانًا تجد الأم صعوبة كبيرة في التعامل مع طفلها إذا كان في سن السادسة من عمره ...
لماذا يصر بعض الآباء والأمهات على اعتبار اللعب نوعاً من الجهد الضائع وانحطاطاً في السلوك؟ وهل اللعب فعلا كما يرى هؤلاء الراشدون مضيعة للعوقت وملهاة عن التحصيل وعائقاً للنجاح الدراسي؟ وهل يحق للآباء مخاطبة فلذات أكبادهم بعبارات من قبيل: كفى من اللعب، المزيد من الجدية، عليكم أن تكونوا جديين أكثر··<؟؟ ظناً منهم أن اللعب سلوك فارغ من كل محتوى وظيفي، ومجرد تسلية مريحة أو تفريغ لطاقة كامنة!! ...
عن الطفل الغضوب نتكلم اليوم وبهدوء، نحاول أن نفهم الأسباب التي تثير غضبه، وما هو دورنا في ترشيد انفعال الغضب لدى الأطفال حتى يشبوا ولديهم القدرة على التحكم في النفس عند الغضب. ...
أن الطريقة المثلى للتعامل مع المراهقين تكمن في احترامهم ومراعاة شعورهم وما يمرون به من مرحلة مهمة وهي ما تسمى بمرحلة المراهقة مرحلة التغير من الطفولة ...