أشكال لسحب مذهله لم ترها فى حياتك من قبل ...
صور غريبه للماء الملون ...
حقق بيع بطيخة سوداء عملاقة في مزاد جرى الجمعة في اليابان، سعراً قياسياً بلغ 6100 دولارا أمريكي، ما يجعل هذه البطيخة الأغلى التي تباع في البلاد ...
اذا اعتقدتم ان البشر فقط بامكانهم ان يكونوا منظمين، فانتم مخطئون تماما. نعرض لكم اليوم في موقع فرفش هذه الصور الترفيهية الجميلة والتي توضح انه حتى الحيوانات بامكانها ان تترتب بانتظام ايضا.. شاهدوها ونأمل ان تنال اعجابكم ...
العنوان ليس أكثر من أمنية اكبر أم في العالم، والتي احتفلت بعيد ميلادها السبعين الاسبوع الماضي، وقالت أدريانا إيليسكو لصحيفة الديلي ميل اللندنية: كل ما أتمناه أن أعيش حتي تبلغ ابنتي من العمر (16 عاماً)، لكي تصبح قادرة علي مواجهة أعباء الحياة بنفسها. ...
رش رجل في هونغ كونغ جيرانه بالمبيد الحشري لأنه شعر بالانزعاج من الضوضاء التي كانوا يصدرونها أثناء ممارستهم للعبة من ألعاب الطاولة. ...
الجميع يتنقل بالباصات والبعض ربما يستعملها ايضا كوسيلة نقل اساسية... ولكن يطرح السؤال، هل يتنقل الجميع بمثل هذه الباصات!؟ نعرض لكم اليوم هذه الصور التي وصلتنا من احد اصدقاء الموقع، صور لباصات ربما تكون الأغرب في العالم.. وها هي امامكم في فرفش... ...
اضطرت فرق الإنقاذ إلى تحطيم مرحاض متنقل لإنقاذ رجل انحشر عارياً داخل مقعده، وأشارت الشرطة أن "الضحية"، 31 عاماً، استخدم هاتفه المحمول لطلب النجدة، وفق الأسوشيتد برس، ونقلت أن الرجل، الذي كان يحتسي الكحول، قام بخلع ملابسه، وغمر نفسه، وبطريقة ما، داخل مقعد المرحاض، طبقاً للأسوشيتد برس. ...
استخدمت ماريا. ك كل الوسائل التقليدية المتاحة بهدف إجبار طفلها جوشو البالغ من العمر 3 سنوات، على التخلي عن إدمانه على "المصّاصة" (البزازة). وبعدما فشلت طريقة وضع المواد المرة والكريهة على المصّاصة في تنفير جوشو منها، لم تجد الأم بديلاً غير الاستنجاد بالشرطة. ...
لم تكتمل فرحة عروس في جدة عندما ابتكرت والدتها طريقة جديدة لادخالها الى قاعة العرس فوق ظهر جمل، على الطريقة التقليدية التاريخية القديمة، لتتمكن من خطف انظار الحاضرات وتقديم شيء جديد. ...
دخلت بيتزا، أعدها طهاة في أستراليا، كتاب غينيس للارقام القياسية بعد تحطيمهم الرقم القياسي السابق الذي سجله أميركيون في صنع واحدة تقل عنها بحوالي المتر ...
لحظات روتينية نعيشها في العمل، ولحظات أخرى تكسر حاجز الملل من خلال جلساتنا التي يتخللها الضحك والمزاح، ولا ننسى طبعا تلك اللحظات التي نصبّ بها كامل غضبنا في قالب يخرج أحيانا مضحكا تاركة تلك اللحظات ذكريات جميلة، وهذا ما سننقله لكم اليوم في فرفش، إذ نعرض فيديو مكون من ثلاثة مقاطع مختلفة، في البداية يقوم أحد المدراء بتقديم محاضرة مفصّلة عن طريق العرض والشرح، لا ندري إن كانت مملة أو أنه لا يعرضها بالطريقة الصحيحة فأغلبية الموجودون لا يعيرونه أية أهمية فبماذا انشغل الموجودين؟ وماذا كانت ردة فعل المدير؟ لعلها مضحكة رغم صعوبتها! شاهدوها لتحكموا بأنفسكم... ...