اقتصاد الدولة National Economy: هو النظام الكلي الذي يتم تحته تبادل، انتاج، توزيع، استخدام و استهلاك ...
كثيرا ما تتردد على اسماعنا مصطلحات تجارية شائعه .. ومن اهمها مصطلح ( الجدوى الاقتصاديه ) !!! ...
يظن البعض أن الفوركس ماهو إلا عصا سحرية يمكنه ببساطة توجيه أوامره لها حتى تعود عليه بأرباح طائلة وه ...
يتطلب تحقيق الاستقرار المالي للنظامين النقدي والمصرفي في معظم الأحيان وبالذات في ظل الأزمات المالية، ...
معظم الدول الغنية بالموارد الطبيعيَّة الناضبة تعاني من تدنٍ في مستوى أداء اقتصادياتها وتفشى فيها مشك ...
كان لتدوينتي السابقة عن أسطورة السن الصغيرة لمؤسسي الشركات الصدى الطيب لدى القراء، الأمر الذي شجعني على المجيء بالمزيد من نتائج الدراسات والأبحاث حول العلامات المشتركة والصفات المتشابهة بين رواد الأعمال أو مؤسسي الشركات أو ما يسمونهم انتربنور. كانت دراسة متوسط سن مؤسسي شركات التقنية الناجحة في أمريكا 39 سنة، واليوم أعرض لكم نتائج دراسة بحثية أخرى (Anatomy of an Entrepreneur) – من معهد الأبحاث ذاته (Kauffman) – تناولت 549 من مؤسسي الشركات في أمريكا، في مختلف النشاطات التجارية والصناعات والخدمات، وجاء نشر هذه الدراسة في شهر يوليو من العام الماضي. ...
ما تعلمته من سنواتي مع التدوين هو أنه حينما تقفز غزة إلى بؤرة الاهتمام، يتحول المزاج العام للقراء والزوار إلى الرغبة في قراءة كلمات الهجوم والقدح، وإذا كتبت عدا ذلك كان الهجوم والقدح من نصيبي أنا، ولذلك آثرت أن أبتعد عن التدوين في الفترة الماضية درءا لمعارك جانبية لا طائل منها، كذلك وجدت أن مقالات التفاؤل والنجاح في هذه الأوقات تحديدا تعتبر بمثابة الاستفزاز لمشاعر قراء المدونة، ما تركني في حيرة عن أي موضوع سأكتب؟ ...
من يتابع المدونة منذ عهد قريب سيكون قد فاته أني وضعت خمسة كتب، نشرتها كلها بالكامل مجانا عبر انترنت، وتكرم ناشر مغامر بطبعها ورقيا وبيعها في مصر وبقية الدول العربية، رغم توفيري لها بدون مقابل كاملة للتنزيل. وأعود لأوضح سبب عدم تعاملي مع ناشرين آخرين هو أني أريد أن استمر على نهج توفير كامل كتبي للتنزيل مجانا، وهو ما يرفضه بقية شركات النشر. ...
بناء على مديح المتألق الصديق عبد الله في موقع بيع الكتب بوك ديبوستوري، أقدمت على شراء بعض الكتب التي كانت تلزمني لمشروع كتابي التالي (المزيد من المعلومات عن هذا الأمر لاحقا) ولأن تجربتي كانت إيجابية بكل المعاني، فوجدت لزاما علي مشاركة قراء المدونة بالتعريف بهذا الموقع الجديد. بادئ ذي بدء، من المهم أن نحافظ نحن المشترون على تحقق مبدأ المنافسة، بمعنى، أنا من عشاق موقع امازون، ولي معهم تجارب إيجابية كثيرة، لكني كذلك أشتري من غيرهم، فقط ليبقى هذا الغير في حلبة المنافسة، لأن بدون المنافسة، سأحصل على خدمة تعادل ما تقدمه أي مصلحة حكومية في بلدي. ...
على مر ثلاثة شهور مضت، انكببت على مواقع التوظيف بحثا عن وظيفة تناسبني، وتحملت مشقة تعبئة بيانات سيرتي الذاتية (أو سي في، أو ريزوميه، كما تحب) في العديد من المواقع، وأستطيع أن أزعم بأني في خلال هذه الفترة قد كونت بعضا من الخبرة التي تستحق التوثيق والحديث عنها هنا. بدايتي كانت مع موقع بيت.كوم، ...
حين أرادت مهندسة الديكور مروة هاشم أن تتخذ من هوايتها مصدرا لدخلها، فإن رسم اللوحات الزيتية وبيعها أثبت أنه مشروع خاسر، ذلك أن الخامات والألوان الزيتية كانت غالية الثمن، وكان جمهور العملاء يرفض دفع حتى تكلفة كل لوحة ترسمها مروة مع أختها، فانتهى مآلهما ببيع لوحاتهما بأقل من التكلفة وبخسارة. بعد مرور العام، بحثت مروة عن أكبر عنصر تسبب في تحقيق الخسارة، فوجدت الألوان الزيتية في المقام الأول، فهي خامات مستوردة، تخضع لضرائب ورسوم، ما يجعل تكلفتها عالية جدا. ...
جاء في الخبر أن البريطاني الصغير كريستيان أوينز انضم إلى نادي المليونيرات وعمره 16 سنة. وعمره 7 سنوات، حصل كريستيان على حاسوبه الأول، 3 سنوات بعدها حصل على حاسوب ابل ماك وبدأ في تعليم نفسه كيفية تصميم صفحات ومواقع انترنت، وعمره 14 عاما بدأ مشروعه الخاص الأول والذي كان موقعا متخصصا في توفير تطبيقات خاصة بكمبيوتر ابل ودمجها معا وبيعها بسعر متدني في باقة مشتركة. ...
في عام 2006، أعلنت شركة كيا الكورية لتصنيع السيارات (تابعة حاليا لشركة هيونداي الكورية) عن انضمام مصمم السيارات الألماني بيتر شراير Peter Schreyer (الشهير بتصميمه لشكل سيارة أودي تي تي الرياضية والتي توجت 25 سنة من العمل لدى فولكسفاجن و أودي) إلى فريق عملها. عقب انضمامه، ترأس بيتر مكاتب التصميم الفني لدى كيا في كل من: فرانكفورت، لوس انجلوس، طوكيو و كوريا. في عام 2010 بدأت طرازات سيارات كيا التي صممها بيتر تباع في الأسواق العالمية. ...
جمعتني جلسة مع أحدهم، حدثته فيها عن مدونتي وعن كتبي، فسألني عن موضوع كل كتاب، ثم سألني السؤال التقليدي: كم كتابا بعت؟ فلم أخبرته وجدت نظرة الشفقة وربما الحزن على وجهه، لكن صاحبنا هذا لم يسأل السؤال الصحيح، وهنا أريدك عزيزي القارئ أن تفكر مليا قبل أن تنتقل لقراءة بقية التدوينة: ما السؤال الصحيح الذي كان يجب طرحه؟ ...
بالأمس البعيد كنت جالسا في مقهى كاريبو أحتسي بعض القهوة، والتي جاء معها – كما هي العادة – بعض المناديل / المحارم / المناشف الورقية (Tissue) ودون اهتمام مني أخذت واحدا ووضعته أسفل كوب القهوة… لتبدأ بعدها بعض الكلمات في لفت انتباهي، فوجدت المنديل وقد احتوى بعض المقولات التشجيعية التحفيزية اللطيفة، التي ساعدتني على الحصول على بعض الطاقة والتحفيز، والابتسام أيضا. من ذا الذي يطبع مقولات على مثل هذه المناديل؟ حتما مفكر تسويقي عبقري، دفعني لأن أطلب المزيد من المناديل، ولأن التقط لها صورا، ولأن اكتب عنها هنا… ...