مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
انا كنت اكره الجن وكنت اخاف منهم بأي شكل من الاشكال ...
(( هذه أحداث قصة حقيقة من واقعنا المؤلم يحكيها من جرت عليه القصة ويكتبها فاعل خير)) ...
هذه قصه واقعيه حدثت لفتاه عمانيه سكنت في عمان . واللذين رووا القصه هم اقرب الناس اليها وبعض افراد عائلتها ... بدات القصه عندما تزوج شاب عماني من امرأه اجنبيه. حيث ظلت الامرأه على ديانتها المسيحيه لكنها ذهبت لتعيش في عمان مع زوجها . وكان الرجل ذا منصب مرموق و مال . انجبوا اطفال و لكنهم افتقروا التربيه ... هذه قصه محزنه لأنها تروي الحقيقه ... تروي حقيقة احد بنات هذا الرجل ... وسأطلق على هذه الفتاه اسم (ملاك) ولا يوجد اسم افضل من ذلك لانها بالفعل اصبحت ملاكا ...
انا ياطويلين العمر كاي شاب داج هاج لا شغله ولا مشغله..سمعت عن شي اسمه نت وشات وبنات قلت خل ادخل هالعالم واشوف.. طبعا اول شي تعلمته الشات والماسنجر والحركات هذي.. ادمنت على الشات على الفاضي ..والله يعلم اني ماكنت ادخله عشان البنات بس اني تعرفت لي على شلة شباب ينحطون على الجرح يبرى .. كنا ندخل كل يوم سوالف وضحك وذب على هالبنيات ..ومره من المرات لفت انتباهي نك جديد معنا .. ما كان نك ولد كانت بنت .. اسلوبها ماكان يدل على انها جديده على الشات يعني لها خبره وداخله بقوه معنا حش وتهزيئ .. ...
فتاة في المرحلة الجامعية – كلية الآداب – قسم علم نفس ولها أخوات ثلاث، منهن من تدرس في المرحلة الثانوية والأخريات في المتوسطة. وكان الأب يعمل تاجراً ويجتهد لكي يوفر لهم لقمة العيش. وكانت هذه الفتاة مجتهدة في دراستها الجامعية، معروفة بحسن الأخلاق والأدب الجم، كل زميلاتها يحببنها ويرغبن في التقرب منها لتفوقها المميز ...
فيصل شاب عمره 18 سنة وفي المرحلة الثانوية ، وفي العطلة الصيفية سافر مع أهله للطائف ، وهناك تعرف على وحده إسمها فاطمة في أحد المنتزهات والبنت من أهل الرياض ، وأخذ رقم جوالها وصار يكلمها بإستمرار حتى يوم رجع الرياض . ...
قبيل غروب يوم في رمضان دخل الحي شيخ هِم يدق الأرض بعصاه قد أم دارا في عنق الشارع وكانت هذه الدار لرجل عرف بتقواه واشتهر برعته وكان سخي اليد على فاقة فيه كريما جوادا حببت إليه الصدقة وفتح له باب الإنفاق فكان ينزع الطعام من فيِّ أطفاله ويضعها في فيِّ السائل وينزع عنه لباسه ليواري به غيره وكان لا يخاف في ذلك لوم لآئم ولا عذل عاذل فوجد اللذة وراحة البال وطيب النفس ...
حاورت الشيطان الرجيم في الليل البهيم فلما سمعت أذان الفجر أردت للذهاب إلى المسجد ...
هذه قصة حقيقة مازال بطلها على قيد الحياة ، وقد إستأذنته فى كتابتها فأذن لى بذلك بشرط عدم ذكر إسمه ، ولا أخفيك سراً أننى عندما إستمعت لهذه القصة كنت بين مكذب ومصدق ، إلا أن الدموع التى إنهمرت من عين بطلها وهو يرويها ، وبدنى الذى إقشعر من هول ما سمعت جعلا صدق الرجل عندى لا مراء فيه ...
كان في اب لديه اربع بنات و ولدان رباهم التربيه الصالحه وبذل جهده لتعليمهم العقيدة الصحيحه وفعلاً كانوا ملتزمين اوقات الصلاه ...