مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
يحكى أن أحد الحكماء خرج مع ابنه خارج المدينة ليعرفه على ضاريس الحياة في جو نقي .. بعيد عن صخب المدينة وهمومها سلك الاثنان وادياً عميقاً تحيط به جبال شاهقة .. وأثناء سيرهما تعثر الطفل في مشيته .. سقط على ركبته.. صرخ الطفل على إثرها بصوتِ مرتفع تعبيراً عن ألمه : آآآآه ...
فصاحبة القصة تحكي قصتها بعد ان دخلت عالم النت والتشات بعد الفراغ الكبير الذي كان يملأ حياتها وبعد الحاحها على زوجها بالاشتراك في خدمة النت وبعد ان وافقها ولبى طلبها لارضائها وبعد ان اهملت زوجها وتركت اطفالها للخادمة وكان كل ما يشغلها التشات فقط وهذه القصة ادرجتها صديقتها على الانترنت بعد وفاتها ارجو القراءة للنهاية ...
غابت الشمس في البعيد ذلك المساء وهي تلملم ضيائها , وأخذت المدينة تطفي مصابيحها الشحيحة , الأطفال على عتبات البيوت يرمقون اللغة الغريبة التي يقرئونها في عيون الكبار وبقال الحي يلقي على خضاره الذابلة أسمال ثوب مبلل قديم ...
أنقل إليكم على لسان...طفله ...فقدت ..كل فرحه وكل أمل ..مع فقدانها ..والدها ..في حادث مروري , بسبب السرعة القاتلة والمتهورة ... ...
نحن تسعه أخوه,,,أخي الأكبر والذي يليه يعملان في وظيفتين محترمتين , ولهما صيت طيب بين الناس..أختي الكبرى متزوجة من رجل يتمتع بمكانه جيده فالمجتمع , وأختي التي تليها تدرس في الجامعة, أما أختي التي تكبرني مباشره وهي ضحيتي فهي في السنة الأخيرة من الثانوية , وتسبقني بعام واحد, أما الباقون فهما أختاي اللتان تصغرانني وأخي الصغير الذي يدرس في المرحلة الابتدائية.. ...
كنت في مصلى مدرستنا ووقع تظري على كتاب عنوانه <وداعـاً مايا قصة واقعية ) قرآته ودمعت عيني لقصته فاحببت أن الخص لكم القصة أعزائي أقرؤها بوجدانكم وقلوبكم فيها من العبر كثيير أترككم مع القصة وسلمحوني على الأطالة أعترف لكم .. ...
كثيرة هي الأمنيات التي تحدو أذهاننا صباح مساء, أمنيات في الزوجة والعمل والمركز الاجتماعي والمال والمسكن ولكن من منا جلس مع نفسه يتفكر في شكل الخاتمة التي يرجوها لهذه الحياة, لا شك أن الناس يتفاوتون في أمنياتهم ورؤاهم لهذه اللحظة وما من شك أن هذا الاختلاف ما هو إلا انعكاس لأحلام حياتهم كلها فتعالوا بنا نتأمل كيف تمنى الآخرون خاتمتهم: ...
نشأ يتيم الأم ...... كان كغيره من الشباب الغافل عن الدين...... حتى أتى الغزو المرير لدولة الكويت من العراق..... لم يخرج من الكويت او يفر منها .... بل بقي بها مدافعا عن نفسه وأهله ..... تتملكه روح المغامرة والتحدي.... شجاع القلب دمث الخلق مرح الطباع..... قدر الله عليه ان وقع في اسر البعثيين العراقيين ..... فكان ممن حمل الى العراق وفي احد سجون العاصمة بغداد..... ...
كنت في رحلة الى محافظة القريات في شمال المملكه ... وبعدما انتهيت سافرت جنوباً الى جهة محافظة سكاكا الجوف ... وكانت بعنوان " الحان واشجان " حول الغناء ... وبعدها جائني شخص متاثراً... معه ولد عمره 11 سنه ... قال لي ياشيخ ... في طريق مجيئي من القريات معي ولدي هذا ... مررت اثناء الطريق بحادث مروع ... سياره " جيب " . ...
- لقد استدعاني الشباب من غرفة العمليات، وتشخيص الأطباء صحيح وزوجتك بحاجة إلى عملية جراحية لبتر التالف من أصابعها وقدمها.. ...