مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
لا، لا تحكي هذا المقالة قصة أمازون، بل تتناولها من منظور ضوء المعادلة التي قدمها لنا المؤلف مارك جوينر في كتابه. تبدأ قصة موقع امازون مع الموظف جيف بيزوس العامل في شارع وول ستريت، الذي لاحظ في عام 1994 أن شبكة انترنت تنمو بمعدل مطرد خيالي: 2300 % كل سنة. ...
تعجبت ممن طالب في الماضي بعرض قصص ناجحين عرب، ولما عرضت قصة موقع أرقام، والذي أراه واحدا من أفضل المواقع العربية الجادة، وجدت التفاعل البسيط مع المقالة – حكما على عدد ونوعية التعليقات – ولعلني لم أجتهد كما ينبغي في كتابة قصة مسئول الموقع، أو توجيه دفة الحوار مع طارق عتريسي، لكني لن أعرف ما لم أقرأ تقييم القراء لما وجدوه، لعلي أتجنب تقصيري في المرة المقبلة. وحتى يحدث ذلك، دعونا نعود إلى ملخصات الكتب، ولا أمْـلّ من التذكير، إذا وجدت ملخص كتاب يشدك وينال إعجابك، احرص على شراء هذا الكتاب، كن مفتاحا لنشر العلم والثقافة. أرجو ألا تكون قد نسيت كتاب رجال أعمال نهاية الأسبوع، حيث أعود اليوم لنكمل معا عرض المزيد من الأفكار التجارية لبدء مشاريع تجارية. ...
أشعر حاليا بالقلق البسيط نتيجة عدم ورود أية تصحيحات على مادة كتابي الخامس التسويق للجميع، فعادتي مع كل كتاب أطلقه أن أجد المشكورين من أهل دقة الملاحظة ينبهونني إلى خطأ إملائي هنا، أو عدم وضوح فقرة هناك، ولا أدري هل غياب هذه التعليقات سببه غياب هذه الأخطاء، أم أن القراء وجدوا المادة العلمية مملة فلم يهتموا بالاستمرار في القراءة :) ...
نكمل اليوم الجزء الثاني من قصة عبد المحسن، وأعتذر لطول الفاصل بسبب بعض الواجبات العائلية. لتنشيط ذاكرة القارئ، أذكر بأن عبد المحسن شاب سعودي، بلغ أولى مراتب النجاح، وهو أرسل لي يروي قصته، والتي أنشرها هنا بعد إدخال بعض التعديلات الصغيرة هنا وهناك، يقول عبد المحسن: ...
قبل أن أعرض لكم قصة عبد المحسن الراشد، ذلك الشاب السعودي الناجح، أود أن أتكلم عن بعض الأمور التي رافقت هذه القصة وأدت إلى تأخر نشرها، وربما غضب صاحبها مني بسبب ذلك. بداية عندما ترسل لي قصتك، فلا تتوقع مني أن أنشرها بشكل آلي، نعم، قلتها من قبل أني أبحث عن قصص نجاح عربية لأنشرها في المدونة، لكن ليس معنى ذلك أن أي شخص يرسل لي قصة ما سأنشرها على الفور. ...
كما وعدت بعودتي إلى قصة عبد المحسن الراشد والحديث عن بعض النقاط اللطيفة فيها، وسأبدأ بالرد على أهم ما اشتركت فيه التعليقات من ملاحظات، ولعل أول هذه هو: ...
تلك التجربة أثبتت لي أن التجارة هي تسعة أعشار الرزق، وجعلتني أدرك أنني إنما ولدت لأكون رجل أعمال وتاجر ناجح. بعد فترة تفكير وتقدير وبحث، قررت التوجه إلي الحصول على وكالة إحدى العلامات التجارية المعروفة، لكني احتجت إلى بعض الوقت لتطوير الفكرة لدي، واكتساب خبرة التعامل مع الإدارات والشركات والمجمعات التجارية، ولذا أخذت أزور العديد من هذه الشركات، وتعاونت مع إحداها لمدة عام أو أكثر، حتى قررت الانفصال عن هذه الشركة لارتفاع القيمة المالية لمطالبهم، وكذلك عدم مصداقيتهم والتزامهم، والقصة تطول في شرح هذا الموضوع. ...
أعتذر لكل هذه التعليقات التي لم تستسغ عرض أحداث القصة على أجزاء، لكن دائما هناك سبب لكل شيء، وسأتحدث عنه في وقته. نكمل الآن مع عبد المحسن والذي تركناه في الجزء السابق وقد ظهر إعلانه في صدر الجريدة الأسبوعية المجانية، رغم أنه اتفق على مكان في داخل الجريدة. يقول عبد المحسن: ...
بعد طفولة بائسة، مع أم عاملة تعودت ترك ابنها وحيدا من الظهيرة وحتى المساء، وبعدما تنقل بين عدة جامعات حتى تخرج في عام 1991، وبعدما عمل في عدة مهن لا رابط أو علاقة بينها وبين دراسته، مثل سائق ترام مقابل 8 دولار في الساعة، كان يشعر من داخله بأن لديه مواهب عديدة، لكنه لم يعثر بعد على وسيلة تساعده على استغلال هذه المواهب وإخراجها إلى العالم من حوله. من خلال بعض معارفه وأصدقائه، تمكن من العثور على وظيفة مرموقة: كتابة سيناريو فيلم سينمائي، لكن رغم اجتهاده في الكتابة، فإن هذا الفيلم لم يفارق الورق. ...
سألني يوما كيف تختار المقالات التي تكتبها، فأجبته إنك مخطئ يا صديقي، فمقالاتي هي التي تختارني، مثل اليوم حين كنت أبحث عن شيء في جوجل، فخرجت لي مقالة عن سائق تاكسي انجليزي، كان يعمل في شوارع العاصمة لندن، وكان على موعد مع صدفة غيرت حياته، وأرجو أن يكون قارئي مثلي، يؤمن أن ليس هناك شيء اسمه صدف، بل نفحات وعطايا القدر، فائز غانم من انتهزها واستغلها. ...