مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
جاء ميلاد ويليام “بيلي” بـْين (William Porter “Billy” Payne) في أكتوبر 1947، في ولاية جورجيا الأمريكية، ودرس القانون وعمل في المحاماة، وكان جل خبرته بالرياضة حين لعب في فريق جامعته لكرة القدم الأمريكية. تحديدا في 8 فبراير من عام 1987 هبطت فكرة أوليمبية على بيلي. في هذا اليوم كان بيلي يجلس في الكنيسة التي يتبعها، يحتفل بتسليم مبنى ملحق للكنيسة والذي ساهم بنفسه في جمع الأموال لبنائه. عبر معارفه وأصدقائه، وعبر تحفيز بيلي، بلغت التبرعات مبلغ 2 مليون دولار. ...
سيبقى البشر قسمين: أول يحب المخاطرة، والثاني يخشاها. الأول سيذكر لك قصص تؤكد صحة قراره، وكذلك سيفعل القسم الثاني، ولأني من القسم الأول (حسنا، على نطاق صغير) فسأحكي لكم اليوم عن قصة رجل آثر السلامة واكتفى بعصفور في اليد. إنه رونالد وين، المؤسس الثالث لشركة ابل (لأيام قليلة). ...
طبعا، ليس الغرض من سرد قصص النجاح التسلية، بل لضرب المثل من الواقع الفعلي العربي. سأبدأ فأعرض ما خرجت به أنا شخصيا من دروس من قصة النجاح في المغرب التي سردتها منذ أيام، وأول ما استوقفني هو حرص بطل القصة على استعمال البرامج الأصلية لا المنسوخة، وكيف أن الله أعانه على إيجاد البديل، دون الركون إلى فتاوى هوى النفس، وكيف أن هذا التمسك جعله يجد بغيته في لغة برمجة بديلة. ...
واليوم نستكمل الجزء الثالث من قصة النجاح في المغرب التي عرضنا جزئها الأول هنا، ثم الثاني، حيث يقول بطلها: نصحني الطبيب أن أبتعد عن الحاسوب، وإلا فإن الأمور قد تنتهي إلى ما لا تحمد عقباه. توقفت لمدة ستة أيام. وبمجرد أن أحسست بالتحسن عدت كما كنت. ينبغي للبرنامج أن يكتمل. لعله من الطريف أن تعرف أنني فقط في تلك الفترة عرفت كيف “أحل لغزا كبيرا “. كيف أربط البرنامج مع قواعد البيانات. بحمد الله انتهى البرنامج. ولكنني ما كنت أريد بيعه. أعدمت البرنامج الذي أعددته في شهرين. لا غضبا. ولكن كما فعل طارق بن زياد. حتى أقطع على نفسي طريق الرجوع. ...
نستكمل اليوم بقية قصة النجاح في المغرب، حيث يقول بطلها: في الواقع كنا عشرة أفراد، بغض النظر عن الفروق في الحصص… ولكن للكثرة ضريبة سيئة… الاختلاف في العقليات والطبائع والطموح خلق ضغطا كبيرا لي لكوني كنت مسيرا… غير أنني لم ألتفت لذلك… في سرعة البرق، وجدنا ـ أو بالأحرى وجدت ـ مجزرة للدجاج (محل جزارة) للبيع بثمن “مغر”… “لولا أن لصاحبها ظروفا خاصة لما باعها ” … و” مداخيلها محترمة”… ...
بمرور الأيام أجد نفسي مكتشفا لتعريف جديد للنجاح، فهو الضوء الذي تخترعه وتفترض وجوده في نهاية النفق المظلم الذي تسير فيه، والذي تجعله يقنعك أن لهذا الظلام نهاية قريبة. النجاح هو أن تقنع نفسك أنك تقترب من هدفك رغم مقاومة عقارب الساعة لك، ورغم انخفاض معنوياتك وانعدام البشائر. النجاح هو أن تستمر في طريقك بقوة وعزم وتفاؤل، غير مكترث لاحتمال موتك قبل أن تبلغ هدفك. ...
في عام 1997، كان رييد هوفمان سباقا في قراءة مستقبل مواقع انترنت الاجتماعية (أو المجتمعية كما يفضل البعض) حين أنشأ موقع مواعدة كان من الأوائل في هذا المضمار، لكن موقعه هذا لم يمنعه من الاستثمار في مواقع مماثلة مثل فرندستر وفيسبوك و فليكر وغيرها. رأى رييد المستقبل للتشبيك الاجتماعي، وأن الحصول على مليون مشارك خطوة أولى لنجاح المواقع الاجتماعية. فيما يلي أحكي لكم قصة رائد التشبيك الاجتماعي في قطاع الأعمال. ...
بعدما انتهينا من عرض الجزء الأول من قصته هنا، نكمل مع ليجسون حيث شرع في كتابة رسالة إلى عميد الكلية تحكي قصته بالكامل ورغبته في الالتحاق بها من خلال منحة دراسية، وخوفا من ألا تصل الرسالة أو تنال الرفض، كتب ليجسون رسائل مشابهة إلى عمداء العديد من الكليات الأمريكية، بقدر ما سمحت له ميزانيته المالية الهزيلة. على أن عميد كلية سكاجيت Skagit كان من الرحمة بمكان حتى رد على رسالته بالموافقة، وامتنانا منه لكفاح ليجسون، وافق العميد على قبوله في الجامعة وفي منحة دراسية ومنحه وظيفة جانبية تكفل له بعض المال ليسدد إيجار السكن ونفقات المأكل والملبس! ...
كانت الروح السائدة بين فريق العمل في ذلك الوقت (عامي 2003-2004) هو الاجتهاد لإجابة السؤال: كيف نحصل على مليون مشترك؟ هذه الروح جعلت خوارزميات البحث تجتهد لكي تعطي نتائج ذات قيمة فتعطي نتائج إيجابية تساعد الفريق على زيادة عدد المشتركين. لقد كان العام الأول من عمر الموقع (2003) عام تحسين ودوزنة وتطوير آليات العمل في الموقع. كان رييد شغوفا بأن يحصل على مليون مشترك، ثم يجعل هؤلاء المليون يتفاعلون معا ويتشابكون، ثم يبني نموذج تربح على هؤلاء المليون. ...
يعرف من يتابع المدونة منذ فترة أننا تحدثنا كثيرا عن أهمية سرعة إطلاق المنتج المبدئي لأي شركة ناشئة، من جهة لأن انتظار اكتمال جميع جوانب أي منتج فيه مخاطرة كبيرة، ومن جهة أخرى لأن الإطلاق السريع يجعل هناك حوار بين هذه الشركة وبين العملاء، ومن فوائد هذا الحوار تبصيرنا بما يريده ويحتاجه العملاء. في حالة العدد الأول لمجلة للعصاميين العرب فهو لم يكن لا أفضل ولا أتقن عدد يمكن تقديمه، لكنه كان الأول، ومنه تعلمت أشياء كثيرة، مثل المقاسات والمسميات وطريقة طلب رسم قصة مصورة من رسام محترف، وغير ذلك الكثير. ...