مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
حب الوطن أسمى من غناية أو قصيده أو رَسمه ...
يعد الماء أساساً للكائنات الحـية وسراً لخصوبة الأرض وازدهارها وانتعاشها، كما قال الله سبحـانه وتعالي فى محـكم تنزيله: >> ومن آياته أنك تري الأرض خاشعة فإذا أنزلنا عليها الماء اهتزت وربت إن الذى أحـياها لمحـيى الموتي إنه علي كل شيء قدير << (فصلت: 39). ...
جاء في لسان العرب: الوطن المنزل تقيم به، وهو موطن الإنسان ومحله، وأوطان الغنم والبقر: مرابضها وأماكنها التي تأوي إليها، وَطَنَ بالمكان وأوطن: أقام، وأوطنه اتخذه وطناً، يقال أوطن فلان أرض كذا وكذا أي اتخذها محلاً ومسكناً يقيم فيها. ...
انه العام السابع الذي اقضي فية العيد بعيدا عن اهلي ووطني كيف استشعر العيد سؤال حيرني كثيرا وآلامني وكيف يستشعرة كل من في غربة سواء دولة عربية او دولة اوروبية في البداية ...
أخيراً أقلعت الطائرة به من مطار نيويورك متوجهة إلى مطار دمشق، بعد سبع سنوات طوال قضاها محمد عبد الرحيم في الولايات المتحدة، وهو يصل الليل بالنهار للحصول على الدرجة العلمية المطلوبة، الشهادة التي تحتويها الآن حقيبة يده مزينة بدرجة شرف ...
بعد أيام من عودتها إلى المنزل الطفلة السودانية هند كرار (14 عاما) التي أدت حادثة خطفها والاعتداء عليها لمدة زادت عن 60 يوما إلى هز مشاعر المجتمع السعودي، وفي هذا اللقاء روت الفتاة وأسرتها لأول مرة تفاصيل ما جرى لها خلال فترة اختطافها وحتى إطلاق سراحها في إحدى دور الملاهي. ...
صديقي هشام: ستة أشهر قد مضت على رحيلك، وعويل الطائرة التي حملتك إلى بقايا الوطن مازال يهدر في تجاويف الريح، وصورتها وهي تغيب في الزرقة البعيدة تختلج في أعماق الرأس المشعشع بالألم... أحقاً يستطيع الهواء الرقيق أن يحمل كلّ هذه الأثقال من المعادن والبشر والأشياء؟! ...
عاد من عمله متعباً، وبعد أن اجتاز باب المدخل، لاحظ ورقة تبدو من الثُّقْبة المستطيلة في صندوق بريده، ففتحه وأخرج منه ظرفاً، بدا عليه أنه ذو طابع رسمي فتوجس خيفة منه. لقد كان دائماً يخشى ما تتضمنه مثل هذه الظروف سواء أكانت من مركزالبريد والهاتف أم من دائرة من الدوائر الرسمية، وذلك لما كانت تفاجئه به عادة من أمور لم تكن مما يريح باله ويطمئن خاطره ...
تـَكـَـلـّـَمْ بالعِراقيّه لماذا تزرعين َ مرارة ً فيّه ؟ فحين أ ُحدِّثُ الأنسانَ باللغةِ العراقيّه تـُراودني الحروبُ إلى هنا وأ ُشاهدُالقتلى بعيْنـيّه لأنّ صلاتـَنا في ظِلِّ قادتِنا سياسيّه ...
كان التسويق في وطننا العربي وحتى بداية التسعينات في غياب واضح عن شركاتنا سواء أكانت صغيرة أو متوسطة أو حتى في بعض الأحيان الشركات الكبيرة. وبدأ هذا الغائب بالحضور ولكن على إستحياء من مواجهة شركائه الآخرين في إدارة الشركات والمشاريع؛ فمقعد المالية والمحاسبة يحتل اهتماما كبيرا على طاولة صنع القرار في الشركة. كما أن مقعد الإنتاج هو الأعرق زمنيا على هذه الطاولة. وأما مقعد الإدارة فلقد لبث عقودا طويلة ليجد متسعا على طاولة صنع القرار أمام أصحاب الإستثمار ورؤوس الأموال. فكيف للتسويق أن يحضر بقوة وهو حديث السن، عديم الخبرة في البلدان العربية؟ ...