بتـــــاريخ : 2/23/2009 11:55:51 AM
الفــــــــئة
  • اســــــــلاميات
  • التعليقات المشاهدات التقييمات
    0 1501 0


    أضـيفي مانشر اليهود .. نحن نحتاج نصر الله, زلزال مدوي لكل من مازال يثق بهذا المهرج الرافضي..!

    الناقل : elmasry | العمر :42 | الكاتب الأصلى : وجاهدوا | المصدر : forum.wahati.com

    كلمات مفتاحية  :
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    أسأل الله أن تكونوا بخير

    هذه المرة وأنا أقلب بين صفحات النت .. وجدت مقالاً موثقا

    أنقله لكم بحذافيره

    ليبصر من استنزفته عاطفته .. وآثار إلا بالإتحاد مع حزب الله الرافضي .. والدعاء لهم ..؟!!

    إليكم المقال .. لصاحبه قلم المنتدى


    --------------------------------------



    بسم الله الرحمن الرحيم

    الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ,, وبعد

    يشهد التاريخ والحاضر أن الرافضة ( الشيعة الإمامية ) لم يكونوا في يوم ما في صف المسلمين ضد أي عدو كائناً من كان , بل على العكس كان الرافضة كالشوكة في خاصرة المسلمين لقرون وقرون طويلة , إلى يومنا هذا .

    لذا فالمتأمل لحال الرافضة في زمننا هذا وبالذات بعد قيام دولة الخميني ( الصفوية الرافضية ) القادم من فرنسا ! يجد أن هؤلاء الرافضة لم يؤثروا في عدو على أرض الواقع

    هذا برغم أن دولتهم قامت على الشعارات المناهضة لأمريكا وإسرائيل , ولكن إن نظرت إلى الواقع سواءاً في العراق أو في لبنان أو غيرها لما وجدت غير الشعارات

    في العراق استغلوا دخول القوات الأمريكية للإستيلاء على الحكم والنيل من أهل السنة وتناسوا شعارهم الأبرز ( أمريكا الشيطان الأكبر )

    في لبنان وبشهادتهم هم أنفسهم كانوا حرساً أميناً للحدود الشمالية لدولة إسرائيل الغاصبة ( كما قال صبحي الطفيلي الزعيم السابق لما يسمى حزب الله أكثر من مرة )

    هذا لأن مشروعم الأول والأخبر هو توسيع المد الرافضي في العالم الإسلامي والقضاء ما أمكن على الطرف الآخر السني والذي يسمونهم في عقيدتهم ( النواصب ) يفعلون ذلك بأي وسيلة ,, بالشعارات ,, بالخيانات ,, بالمؤمرات ,, لا يهم ,,

    حتى اليهود تعاملوا مع ما يسمى حزب الله بعد انسحابهم من لبنان على أنهم الحامي الأمين للحدود الشمالية الذي لن يسمح لحجر واحد أن يسقط على اسرائيل بيد أي طرف كان , وما حدث مؤخراً من حرب على ما يسمى حزب الله كان بسبب خطأ ارتكبه حسن نصر الله ولم يكن يتوقع تبعاته ( بإعترافه هو ) !!

    وها هي إحدى كبريات الصحف الإسرائيلية ( هآرتز ) تنشر مقالاً يصف حقيقة المدعو حسن نصر الله وكيف يقيمه الإسرائيليون ,

    المقال نشر قبل الحرب بشهر تقريباً

    حيث كان عنوان المقال ( نحن بحاجة نصر الله )

    بدأ المقال بالحديث عن المخاطر المحتملة على إسرائيل , فذكر صواريخ القسام في أراض السلطة الفلسطينية وصواريخ سكود المحتملة في سورية

    المهم

    ثم تحدث عن المسمى حسن نصر الله وكيف أنه يسيطر على كامل الجنوب اللبناني كسلاح واحد لقوة واحد مقدماً له الشكر على ذلك

    ويستمر الكاتب ليقول أن حسن نصر الله استطاع أن يحفظ الهدوء في الجليل الأعلى

    ويذهب الكاتب إلى ما هو أبعد من ذلك ليقول : في المنطقة الآن لا يوجد مثيلاً لحسن نصر الله !

    إليكم قصاصات من المقال وتحتها سأكتب الترجمة ( باللون الأحمر )

    (IMG:
    http://xs203.xs.to/xs203/06296/haaretz1.jpg)

    هذا عنوان المقال ( نحن نحتاج حسن نصر الله )


    (IMG:
    http://xs303.xs.to/xs303/06296/haaretz2.jpg)

    الترجمة : الخطر الأمني لا ينشأ من تكنلوجيا السلاح , وإنما من الأصبع التي على الزناد .

    التعليق : الكاتب فيما سبق يشير إلى التعامل العقلاني من المدعو حسن نصر الله مع اليهود !


    (IMG:
    http://xs303.xs.to/xs303/06296/haaretz4.jpg)

    الترجمة : انسحاب قوات الدفاع الإسرائيلي من لبنان عام 2000 , جعل هذا ممكنا ليس فقط بسبب شجاعة رئيس الوزراء إيهود باراك , ولكن أيضاً الشكر لقائد حزب الله حسن نصر الله الذي أدار سياسة " قانون واحد و سلاح واحد " على الجانب الآخر .

    التعليق : الكاتب يشير هنا إلى عدم تمكين ما يسمى حسن نصر الله لكائن من كان أن يرمي ولو حجر على إسرائيل , وصدق في ذلك !


    (IMG:
    http://xs203.xs.to/xs203/06296/haaretz5.jpg)


    الترجمة : تحت الظروف الحالية , ذاك هو الحل الأفضل , حزب الله يقوم بأفضل وظيفة للحفاظ على الهدوء في الجليل أفضل من جيش لبنان الجنوبي المدعوم من إسرائيل .

    التعليق : لا تعليق


    (IMG:
    http://xs303.xs.to/xs303/06296/haaretz6.jpg)


    الترجمة : في المنطقة لا يوجد مثل نصر الله اليوم .

    التعليق : هذه هي حقيقة نصر الله في عيونه اليهود قبل الخطأ الذي ارتكبه .

    إليكم المقال كاملاً

    -----------------------------------------------------------------

    We need a Nasrallah By Aluf Benn

    What is more frightening: a Syrian Scud missile with a chemical warhead that can hit Tel Aviv and kill thousands of people with poison gas, or a Palestinian Qassam missile full of primitive explosives, which hits Sderot and sometimes Ashkelon, and causes a small amount of damage? The destructive power of the Syrian missile is far greater, and yet few, if any, Israelis think about its existence. The Qassam, however, is seen as a serious security threat, which is of concern to the prime minister, the security services, the media and the Israeli public.

    There is a simple explanation for the inverse ratio between the performance capability of the enemy's missiles and the level of anxiety about them: The security threat does not stem from the technology of weapons systems, but from the finger on the trigger. Israel's leaders portray Syrian President Bashar Assad as the principal inciter of terror in the region and as the person responsible for the kidnapping of soldier Gilad Shalit. But they were not afraid Assad would launch Scuds, even after Israeli warplanes buzzed his palace. He may be a terrorist, but he is not crazy. If he presses the launch button, he will risk a harsh reaction from Israel that will endanger his rule and his country. That is why Prime Minister Ehud Olmert and Defense Minister Amir Peretz can irritate him without fear.

    As opposed to Assad, the Qassam operators in Gaza cannot be deterred by an F-16 fighter plane, and their hand does not tremble when they launch another missile over the fence. Their strength stems from the weakness of the Palestinian Authority and from the absence of a central security force in Gaza.
    srael has suffered from this problem since its earliest days: Terror develops in a place where the Arab government is weak. That was the case in Jordan in the 1950s and 1960s, in Lebanon in the 1970s and 1980s, and now in the PA. Centralized governments with a strong army, like Syria, Egypt and Jordan today, are able to ensure quiet on the border, and their behavior is predictable. Wherever there is chaos, there are problems of "ongoing security."

    It is enough to see what is happening in Lebanon. The moment Hezbollah took control over the south of the country and armed itself with thousands of Katyushas and other rockets, a stable balance of deterrence was created on both sides of the border. The withdrawal of the Israel Defense Forces from Lebanon in 2000 was made possible not only because of the daring of then prime minister Ehud Barak, but also thanks to Hezbollah leader Hassan Nasrallah, who conducts a policy of "one law and one weapon" on the other side.

    Nasrallah hates Israel and Zionism no less than do the Hamas leaders, Shalit's kidnappers and the Qassam squads. But as opposed to them - he has authority and responsibility, and therefore his behavior is rational and reasonably predictable. Under the present conditions, that's the best possible situation. Hezbollah is doing a better job of maintaining quiet in the Galilee than did the pro-Israeli South Lebanese Army.

    In the territories there is no such Nasrallah today. PA Chair Mahmoud Abbas (Abu Mazen) is opposed to terror and wants diplomatic negotiations, but he operates as a tortured intellectual and a commentator, rather than as an authoritative leader. The Hamas government, which at first showed promising signs of organization and discipline, has behaved like him and shrugged its shoulders during the kidnapping crisis. The weapons in Gaza are split among organizations, gangs and clans, which Israel has difficulty deterring.

    The events of the past weeks in Gaza have once again demonstrated that the essential condition for a quiet border is a responsible finger on the trigger on the other side. The conclusion we must come to is that until the appearance of a factor that will take control of security and weapons on the West Bank - Israel will not be able to withdraw from there. Negotiations with Abbas are not sufficient, nor is an agreement with him. It is more important that his statement about "one law and one weapon" be implemented on the ground. Even if it is implemented by a Palestinian Nasrallah
    .




    -----------------

    انتهى

    وأتي هنا لأسأل

    ألم يأن لكم أن تحكموا دينكم وعقلكم بعيدا عن العاطفة ؟!!

    لكل شيء حدود ..

    وليس معنى أننا إذ أسقانا العدو كأس علقم من عدة سنوات .. أن نخلع الولاء والبراء وأن نعين من يرى بأننا أخبث من اليهود والنصارى ..؟!!

    وما حصل للفرس والروم في الماضي لا يقارن .. فبينهم عداء ..

    لكن ما يحصل أمامنا مسرح مفتعل .. والوسائل الإعلامية مسيرة فترسم لنا ما أرادوه

    فالمصالح بينهما مشتركة .. وهما وجهان لعملة واحدة

    عموما

    لكل من يقرأ ما سطرت سواء في هذا الموضوع أو غيره

    لقد بلغت ..

    لهذا أرجع لنفسك يامن اغتر بهذا الحزب وراجع حساباتك

    لا يعني بأن ما يحصل لنا من الذل .. كفيل بأن ندعم حزب خبيث مشرك هدفه مع اسرائيل قد انجلى وبان ووضح

    أما آن لبني قومي أن يعلمون

    آما آن لهم أن يتعضون

    فالدماء مازالت تجري

    والتاريخ حافل بالخيانات والتخالف مع أعداءنا للإطاحة بنا

    زفرات قلب جريح لحال الأمة

    ليس البلاء في الشعوب .. إنما هي متعطشة للدم الإسرائيل والأمريكي ..

    لن أزيد الآن .. لأني أكاد أختنق ..

    أسأل الله أن يرزقني الجهاد والتنكيل بأعداء الإسلام

    ولكل من أراده

    اللهم آمين


    كلمات مفتاحية  :

    تعليقات الزوار ()