إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْقَصَصُ الْحَقُّ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلَّا اللَّهُ وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
ثم قال الله تعالى " إن هذا لهو القصص الحق " أي هذا الذي قصصناه عليك يا محمد في شأن عيسى هو الحق الذي لا معدل عنه ولا محيد " وما من إله إلا الله وإن الله لهو العزيز الحكيم فإن تولوا " . أي عن هذا إلى غيره .